أكد إبراهيم المعلم، بعد ترشحه لرئاسة النادى الأهلى فى الانتخابات المقرر إجراؤها 28-29 مارس المقبل، أنه كان يتمنى أن يتقدم لرئاسة القلعة الحمراء فى ظروف أفضل من ذلك فى ظل حالة اللغط الشديدة المحيطة بمصير تلك الانتخابات بعد طلب الفيفا تأجيل إجراء الانتخابات لحين صدور قانون الرياضة الجديد.
وأضاف "المعلم" أن شبح عدم شرعية إجراء الانتخابات يحيط بها بقوة، مطالباً الدولة بسرعة التدخل لفك تلك الطلاسم قبل فوات الآون، قائلاً بالحرف الواحد "أتمنى تدخل الدولة قبل ما المتش يخلص".
شدد "المعلم" على أن تنفيذ اللوائح الدولية والانصياع لها لا يتعارض مع السيادة الوطنية، بدليل أن الدستور الجديد للبلاد الذى تم إقراره مؤخراً يتفق مع المواثيق الدولية.
وأوضح "المعلم" أن الأهلى كيان كبير ونجاحاته أثرت فى المجتمع المصرى، ومن ثم فضل الترشح بالرغم من الأجواء غير الشرعية التى تحيط بالانتخابات لعل وعسى يحدث فى الأمر شىء وتقام الانتخابات فى موعدها.
بعد الترشح لرئاسة الأهلى..
إبراهيم المعلم: لا تعارض بين تنفيذ اللوائح الدولية والسيادة الوطنية
السبت، 15 فبراير 2014 05:28 م
إبراهيم المعلم
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة