اهتمت صحيفة "واشنطن بوست"، بالقبض على 11 من أعضاء تنظيم الإخوان المتهمين بإدارة صفحات على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، تحرض على العنف ضد الشرطة.
ورأت الصحيفة أن هذا التطور يمثل مؤشرا إلى أن أجهزة الأمن وبعدما شلت الجماعة، تلاحق الآن الأعضاء الذين يستخدمون الإنترنت، للإبقاء على حركة الاحتجاجات والعنف والإرهاب.
وتشير واشنطن بوست إلى أن الميديا الاجتماعية أصبحت من الوسائل الرئيسية للتواصل بين الإخوان، ونشر الدعوات للاحتجاجات.. ولكن قد تمثل خطوة القبض على أصحاب هذه الصفحات الاجتماعية، خطوة جديدة "فرض قيود على الإنترنت".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة