إلى السيدة.. ماما..
وزوجِها..أوباما..
وشرطة أريزونا..
إليهم جميعًا..
وجعتونا..
أقوالكم بُهتان..
وشبابُكمْ يُهانْ..
والأسودُ القتيل..
بُرهانْ..
فأين الحقوق؟!
يا أمةَ الإنسانْ..
أين أبواقُكمْ؟..
وساحة الإعلامْ..
ألكم الحلالُ؟..
ولغيركم الحرامْ؟
شتانْ..
أم أنكم أحياءٌ؟..
وغيرُكم نِيامْ..
أوهام...
إنما البيتُ زجاجْ..
وواجهته لسرابْ..
فلا تدّعو الإحسان..
فالدليلُ زمانْ..
بغدادُ لبنانْ..
فَقِسْمَةُ السودانْ..
وكشميرُ باكستانْ..
وهلّا نسيتمْ..
دمارًا فى الأفغانْ..
وحركةً فى الصومالْ..
وها هى طالبانْ..
وليبيا إلى الحِرْمانْ..
أم أنّهم جرزانْ..
لكم السيادة..
وهم لكم خُدَّامْ..
يا أيها السادة..
يا سادةَ الأكوانْ..
سقط َ القناعْ..
فأقوالُكم سلامْ..
وأفعالُكمْ بُهتانْ..
قناع - صورة ارشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة