وكتت منى عمارة عن تجربتها "ناس عندها 10 فولوروز ومحلتهمش 20 تويتة حتى وناس تفحت ف الصخر و147 تويتة ومعندهمش غير 52 فولورز" ساخرة من المقارنه بـ"دنيا زى المرجيحة".
وكتب المستخدم "حازم" استنتاجه الشخصى وهو "أن البنات بتجيب فولورز بصورهم مش بالتويتات".
أما صاحب حساب "راقى" فكتب واصفًا عالم تويتر بأنه "أرواح راقية وجميلة، يتشرف بها من يعرفها، وأيضًا شفت العكس نسأل الله السلامة منهم".
وغردت مستخدمة تحت اسم مستعار "نسيت اسمى" بأن "البنات أجرأ من الولاد".
وعبر المستخدم منصور المعقيلى بتغريدة عن وصف تويتر بأنه المعنى الحقيقى لـ حالة "انفصام الشخصية".
وأشار صاحب الحساب المستعار "إنسان فضائى" عن استيائه، إلى أن ناس تويتر "تباع على هيئة متابعين".
وكتب محمد سمك أن "١٤٠ حرفا جمعت ناس كتير وضحكوا ناس كتير وعلموا ناس كتير وساعدوا ناس كتير".
وغرد صاحب حساب "اللوجستى" بأن "أشياء كثيرة فتحت عيون الناس عليها سواء سلبيا أو إيجابيا، وصار ذات قيمة يحرك مجتمعا وقتما شاء، والله يستر من الجيل الجاى".








موضوعات متعلقة..
هاشتاج "سيناء مقبرة الإرهابيين" رسالة مستخدمى تويتر للإرهاب.. من أراد بمصر السوء سيجد الموت أسبق له من "رمشة عينه".. ونشطاء يؤكدون: الصهاينة وكِّلوا الإخوان للثأر لهم