إن جميع البيانات والوقائع التى ذكرتها المدعية بالخبر المنشور يوم الجمعة 24 أكتوبر عار تماما من الصحة وادعاءات باطلة ليس لها أساس وإنما أرادت به الإساءة لعمرو الليثى، حيث إن ما ذكرته من أنها كانت تعمل بجريدة الخميس مدير تسويق مردودا عليه بأنها كانت تعمل بالقطعة بالجريدة وليس بالتعاقد وكان عملها تنفيذ التعاقدات هى وغيرها من العاملين بالجريدة تحت إشراف العضو المنتدب والدة الدكتور/ عمرو الليثى والتى اختصاصها الإشراف على الأعمال الإدارية، فضلا على أنها لم تقم بتقديم أى أوراق أو مسوغات التعيين سواء المؤهل أو صورة البطاقة الشخصية لها. وبشأن ما ورد من قيامها بترك العمل برغبتها بسبب عدم استطاعتها التعامل معه، نود أن نشير إلى أن اختصاص الدكتور/ عمرو الليثى كرئيس للتحرير التعامل مع المحررين دون غيرهم من العاملين وليس أعمال الإدارة التى من اختصاص العضو المنتدب والتى قامت بإنهاء التعامل معها وأصدرت أمرا بذلك وتعيين السيد / محمد كامل بدلا منها وذلك لأسباب لا محل لذكرها الآن.
وقد تم إرسال فاكس لجميع العملاء بتاريخ 11/ 2 /2008. بإيقافها وعدم التعامل معها باسم الجريدة، وكان ذلك فى أواخر عام 2007 . وأنه بمجرد إيقاف التعامل معها قامت بالتوجه والذهاب إلى السيدة العضو المنتدب تطلب العفو والرجوع للعمل دون سابق ميعاد ودون إذن منها والتى رفضت التعامل معها مرة أخرى وعودتها.
ونوضح أنها أرادت الانتقام من العضو المنتدب فحررت محاضر ملفقة وكيدية ضد الدكتور عمرو الليثى وتم حفظها نهائيا، ورفعنا بعدها دعوى بلاغ كاذب أمام محكمة جنح مصر القديمة.
