"أون تى فى" تبدأ "أول الخيط" للينا الغضبان.. غدا

الخميس، 16 أكتوبر 2014 09:36 م
"أون تى فى" تبدأ "أول الخيط" للينا الغضبان.. غدا مقدمة البرامج لينا الغضبان
كتبت هنا موسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تبدأ قناة "أون تى فى" بعد غد السبت عرض أولى حلقات الموسم الثانى من البرنامج الأسبوعى "أول الخيط" فى السادسة مساءً، وعلى أون تى فى لايف الساعة الثامنة مساء. يعاد البرنامج يوم الخميس الساعة الثانية عشر ليلاً. البرنامج إنتاج مشترك بين شركة بليل للإنتاج والاستشارات الإعلامية وقناة أون تى فى.

البرنامج يلقى الضوء على مواطن التقصير أو الفساد فى أهم القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التى تواجه المجتمع وتمس الحياة اليومية للمواطن المصرى. كما يهتم البرنامج بشكل خاص بتناول مشاكل المهمشين والأقليات فى المجتمع، وتم اختيار اسم “أول الخيط” ليعبر عما نستطيع الوصول إليه وهو فهم وتفكيك الخيوط المتشابكة التى ترسم صورة أى قضية فى مصر، كما يؤمن البرنامج أن الصحافة هى إحدى أهم أدوات تمكين المواطن، من خلال توفير المعلومة الموثقة التى تمكنه من تكوين انطباعات وتشكيل آرائه الشخصية دون فرض آراء معينة.

ويقول صناع البرنامج، نحكى للمشاهد كل أسبوع قصة نجعله فيها رفيقا لنا فى رحلة صحفى قرر أن يبحث فى قضية ليصل إلى بعض الحقائق. فالصحفى لا يمكن أن يصل إلى كل جوانب الحقيقة ولكنه يستطيع أن يمسك بأول الخيط.

“أول الخيط” من تقديم لينا الغضبان التى عملت سابقاً كمراسلة لقناة الجزيرة فى مصر. بدأت لينا مشوارها الإعلامى كمقدمة برامج على قناة النيل الدولية التابعة للتليفزيون المصرى عام 1996. كما عملت فى مجال التدريس فى مركز أدهم للصحافة التليفزيونية فى الجامعة الأمريكية بمصر الذى حصلت منه على درجة الماجستير فى الصحافة التليفزيونية.

يبدأ الفيلم بسؤال محدد يطرحه المراسل ثم يسعى طوال مدة الفيلم إلى الإجابة عليه من خلال استقصاء الخيوط المحيطة بالقضية وإجراء مقابلات مع مصادر مختلفة والحصول على وثائق ومعلومات وإحصائيات موثقة. ثم يغزل المراسل كل ما توصل إليه فى شكل قصة مترابطة تجمع ما بين لقاءات مسجلة ومواد مصورة ومواد أرشيفية وجرافيكس يبسط المعلومات والإحصائيات. ثم يعقب الفيلم فقرة فى الاستوديو تعرض لآخر تطورات القضية التى تناولها الفيلم، أو عرض لجانب آخر من القضية لم يتناوله الفيلم. ويقدم مدعما بصور ولقاءات وإحصائيات.

تتناول حلقة هذا الأسبوع جانبا مختلفا فى ملف السياحة. فيركز الفيلم على رحلة السائح فى مصر وما يتعرض له من مواقف مختلفة، من خلالها يناقش الفيلم بعض الجوانب السلبية التى تعانى منها صناعة السياحة فى مصر. ويقوم جزء كبير من التحقيق على تجارب حية يقوم بها فريق العمل وأجانب مقيمين فى مصر. يعقب الفيلم فقرة فى الاستوديو نواجه فيها وزير السياحة بشكاوى السياح التى تناولتها فى الفيلم.





محمو









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة