عرض الصحف البريطانية: السويديان المختطفان بسوريا تعرّضا لشتى أنواع الضرب على يد جماعات التمرد.. الجارديان توصى بمشاهدة "الميدان" عن الثورة المصرية.. وخبراء السمنة يقودون حملة لخفض السكر فى الطعام

الخميس، 09 يناير 2014 01:24 م
عرض الصحف البريطانية: السويديان المختطفان بسوريا تعرّضا لشتى أنواع الضرب على يد جماعات التمرد.. الجارديان توصى بمشاهدة "الميدان" عن الثورة المصرية.. وخبراء السمنة يقودون حملة لخفض السكر فى الطعام
إعداد إنجى مجدى وهند سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"الجارديان": خبراء السمنة يقودون حملة لخفض السكر فى الطعام لـ30%

أطلق خبراء السمنة حملة للضغط على الحكومة البريطانية والصناع لخفض نسبة السكر فى الطعام والمشروبات إلى 30%، بما يخفض نسبة السعرات الحرارية التى يستهلكا الفرد إلى نحو 100 سعر حرارى يوميا.

ونقل موقع صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم، الخميس، عن العلماء والأطباء القائمين على الحملة قولهم إن "الخفض التدريجى فى نسبة السكر فى الوجبات الجاهزة والحبوب والحلوى والمشروبات لن يلاحظه الناس، لكنه سيخفّض نسبة السعرات الحرارية التى نستهلكها جميعا"، مشيرين إلى أن حيل السوق لخفض نسبة السكر فى الطعام "ليست فعّالة".

وأوضح الأطباء أن عبوة الكوكاكولا (330 مل) تحتوى على 9 معالق سكر، فيما أشارت الشركة إلى أنها خفضت السعرات الحرارية فى بعض منتجاتها.

وأشار البروفيسور جون واس، نائب رئيس الكلية الملكية للفيزيائيين، وفيليب جيمس، من الهيئة الدولية لدراسات السمنة، وسير نيكولاس، والد من معهد ولفسون للطب البدائى، إلى أن تقليل نسبة السكر فى الطعام من شأنه خفض نسبة الإصابة بأمراض السمنة والسكرى والأمراض الأخرى، ناصحين بمراجعة نسبة السكر المدونة على العبوات.


"الجارديان" توصى بمشاهدة فيلم "الميدان" عن الثورة المصرية

أوصى بيتر برادشو، الناقد الفنى البريطانى، فى فيديو نشره موقع صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم، الخميس، بمشاهدة فيلم "الميدان" الذى يروى تفاصيل ثورة 25 يناير وما تلاها من أحداث.

ويحكى الفيلم، الذى أخرجه جيهان نجيم، أحداث ثورة يناير 2011 التى أطاحت بالرئيس الأسبق محمد حسنى، ومساندة الجيش للثوار حينها، ويروى أيضا الأحداث التى أعقبت ثورة يناير، حتى أدت فى النهاية إلى الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسى بعد ثورة 30 يونيو.

"الإندبندنت": تسجيل أول حالة وفاة بشرية بفيروس H5N1 فى كندا
ذكرت صحيفة "الإندبندنت" إن شخصا فى كندا توفّى نتيجة الإصابة بفيروس إنفلونزا الطيور H5N1، فى أول حالة يتم التعرف عليها فى أمريكا الشمالية.

وأوضحت الصحيفة أن وزارة الصحة الكندية قالت إن الضحية بدأ يشعر بالإعياء خلال عودته من رحلة إلى الصين، حيث ظهرت أولى حالات المرض فى العاصمة بكين.

وأكد مسئولو الصحة أن الضحية لم يزُر أى مزارع أو أسواق بها طيور حية، وأشاروا إنهم أجروا اتصالات بآخرين كانوا معه على متن طائرة العودة لاتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة.

وأكدت رونا أمبروس، وزير الصحة الكندية، أن الحالة منعزلة، ولا تمثل خطرا على الآخرين، كما تم إجراء فحوص طبية كاملة لعائلة الضحية واثنين من مرافقيه فى الرحلة، وجرى وضعهم تحت الملاحظة، غير أنهم لم يظهرا أى أعراض للمرض.

ورفضت الوزارة الإدلاء بأى بيانات بشأن نوع أو عمر أو وظيفة أو اسم الضحية، غير أنه عرف أنه من مقاطعة ألبرتا، وقد عاد من بكين على خطوط الطيران الكندية فى الـ27 من ديسمبر الماضى.


"التايمز": الصحفيان السويديان المختطفان فى سوريا تعرضا لشتى أنواع الضرب على يد جماعات التمرد

نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا لمراسلتها كاثرين فيليب، تناولت فيه قصة الصحفيين السويديين اللذين اختطفا فى سوريا نوفمبر الماضى، من قبل جماعات التمرد المناهضة لنظام الرئيس بشار الأسد.

وقالت فيليب، فى تقريرها الخميس، إن الصحفيين سجنا فى زنزانة تحت الأرض لا يدخلها الضوء، وتعرّضا لشتى أنواع الضرب من قبل خاطفيهما، وذلك بحسب ما صرّحا به بعد إطلاق سراحهما فى ظروف درامية.

ووفقا لمقتطفات نقلها موقع "بى.بى.سى" عن التقرير، فإن المصور السويدى نيكلاس هامارستروم والصحفى ماجنوس فالكيهيد، اختطفا فى يبرد التى تقع على بعد 80 كليومترا عن دمشق، حيث وضعا فى زنزانة ضيقة دون ضوء، وقدم إليهما القليل من الطعام، ولم يسمح لهما باستخدام المرحاض سوى مرة واحدة فى اليوم.

وقال فالكيهيد: "حاولنا الهرب أكثر من مرة، إلا أن الخاطفين كشفوا أمرنا فما كان لنا إلا أن نطلق النار على رجل المصور السويدى". وتشير "التايمز" إلى أن الصحفيين كانا قد تسللا إلى بلدة عرسال ذات الغالبية السنية المتعاطفة مع المعارضة، بهدف إعداد تقرير صحفى فى منطقة القلمون الاستراتيجية شمال دمشق والواقعة على الحدود مع لبنان.

ووصل الصحفيان المفرج عنهما إلى لبنان مساء أمس، الأربعاء، حيث أجريت لهما الفحوص الطبية اللازمة، وتبين أن قدم المصور تتماثل للشفاء.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة