عودة لاعب جزائرى لبلاده بعد سجنه فى المغرب بتهمة "التحرش الجنسى"

عاد لاعب التجديف الجزائرى الشاب إسلام خوالد "15 عامًا"، إلى بلاده بعد أن تم اعتقال فى المغرب، لمدة عام بتهمة "التحرش الجنسى".

ووصل اللاعب إلى مطار هوارى بومدين الدولى بالعاصمة الجزائر، على متن رحلة للخطوط الملكية المغربية، برفقة والده ومحاميه سلام خالد.
واعتقل خوالد فى مطلع فبراير الماضي، بأغادير جنوب غرب المغرب خلال مشاركته مع الفريق الجزائرى للتجديف فى دورة تدريبية بالمدينة.

وكانت المحكمة الابتدائية لأغادير قد أدانت الشاب خوالد إسلام بتهمة "الاعتداء الجنسى على قاصر"، وصدر بحقه حكم بالسجن مدة عام مع النفاذ، وغرامة قدرها 400 آلاف درهم "48.537 دولار"، كتعويض فى 19 مارس الماضى، كما أيدت الغرفة الجنائية لمحكمة الاستئناف المدينة الحكم فى 6 مايو، إلا أنه تم الإفراج عن خوالد الجمعة الماضية، وذلك قبل شهر من انتهاء عقوبته، استجابة لطلب إفراج تقدمت به هيئة الدفاع، كونه حصل على شهادة حسن وسلوك من مركز الأحداث الذى يقضى عقوبته به فى المغرب، وتضرره من ضياع عام فى تحصيله الدراسى.


لمزيد من أخبار الرياضة

وزارة الرياضة تجتمع بلجنتى الأندية ومكافحة الشغب غدًا

بالفيديو.. الأفريقى يخطف صدارة الدورى التونسى من الترجى

مدافع المنيا: تامر مصطفى لم يقصر فى عمله