قال وحيد عبد المجيد، القيادى بجبهة الإنقاذ، والمستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن الجبهة ستعقد اجتماعًا لأعضاء الهيئة العليا عقب الانتهاء من عملية الاستفتاء على الدستور.
وتابع عبد المجيد، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الاجتماع الهدف منه تحديد مصير الجبهة، لافتًا إلى أن هناك اتجاهين داخل الجبهة الأول يرى أن الجبهة دورها انتهى ولابد أن يتم حلها بمجرد إقرار الدستور وذلك لأنها حققت هدفها فى تعديل المسار، واتجاه يرى أن تستمر الجبهة فى عملها كجبهة معارضة لحين انتهاء المرحلة الانتقالية.
وأوضح عبد المجيد، أنه حال تم الاتفاق على انتهاء دور الجبهة، سيتم حل الجبهة وسيصدر بيانًا بذلك.
لمزيد من الأخبار السياسية..
الأنبا بولا: التصويت على الدستور أفضل رد على قوى الشر الإقليمية
"التيار الشعبي" يشارك المسيحيين أعياد الميلاد فى القاهرة والمحافظات
نائب رئيس مجلس الدولة يقترح استفتاء الشعب على النظام الانتخابى