وأوضح محمد سامح عمرو، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن هذه المبالغ سوف تستفيد منها أيضًا دار الكتب، بمنطقة الباب الخلق، لصالح الترميم، وذلك اعتمادًا على أثرية المبنى.
كما أشار سفير مصر الدائم باليونسكو إلى أن المنظمة ليست جهة منح أموال، ولكنها ستعمل من خلال تقريرها على تقديمه للدول الأعضاء المانحة لتقدم تبرعاتها لإنقاذ المتحف والدار.

















































