"الألف مسكن" تتحول لساحة حرب بين عناصر "الإرهابية" وقوات الأمن.. والإخوان يلقون قنابل "المونة" بشكل عشوائى.. والشرطة تسيطر على الموقف.. وإصابات فى صفوف الأهالى.. والقبض على فتاة تروج أخبارا كاذبة

الأحد، 26 يناير 2014 12:09 ص
"الألف مسكن" تتحول لساحة حرب بين عناصر "الإرهابية" وقوات الأمن.. والإخوان يلقون قنابل "المونة" بشكل عشوائى.. والشرطة تسيطر على الموقف.. وإصابات فى صفوف الأهالى.. والقبض على فتاة تروج أخبارا كاذبة صورة أرشيفية
كتب زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهد ميدان الألف مسكن، بمنطقة عين شمس أمس السبت، حالة من الاشتباك المسلح بين عناصر من تنظيم الإخوان الإرهابى وقوات الأمن، عقب إلقاء إرهابيون قنابل أحدثت صوت مفزع للأهالى.

وقال بعض أفراد الأمن المتواجدين بالمكان، إن الصوت أحدثته قنبلة تسمى "مونة"، ويستخدمها التنظيم الإرهابى لإحداث الرعب فى قلوب الأهالى ورجال الأمن، وألقت قوات الأمن القبض على فتاة، تنتمى لتنظيم الإخوان، بعد اكتشاف الأهالى، إنها ترسل أخبارا كاذبة إلى شبكة رصد الإخوانية، بميدان الألف مسكن بمنطقة عين شمس.

وكان الأهالى انتابتهم حالة من الشك فى إحدى الفتيات، أثناء تواجدها فى محيط الاشتباكات الدائرة الآن بمنقطة الألف مسكن، وبعد فحص هاتفها تبين أنها ترسل أخبارا تقول فيها إن طائرات عسكرية تهاجم المتظاهرين، وأن قوات الأمن تقوم بأعمال ضد الإنسانية، وضد تنظيم الإخوان الإرهابى، وتم التحفظ على الفتاة لحين قدوم الأمن الوطنى.

ووقعت إصابات فى صفوف الأهالى، من ميدان الألف مسكن، نتيجة إطلاق النار الكثيف من جهة عناصر تنظيم الإخوان الإرهابى، ونقلت سيارات الإسعاف المصابين إلى أقرب مستشفى لتلقى العلاج.


لمزيد من التحقيقات والملفات..

بالفيديو.. المصريون يحتشدون بأعداد غفيرة للاحتفال بذكرى الثورة بالتحرير.. أعلام مصر وصور السيسى تملأ الميدان.. ووزراء الثقافة والاستثمار والشباب يشاركون فى الاحتفالية.. والأمن يتمكن من التأمين بنجاح

4 محافظات تودع شهداء "الإرهاب" فى تفجيرى مديرية أمن القاهرة و"البحوث".. جنازات عسكرية بحضور القيادات.. المراسم تتحول لتظاهرات ضد الجماعة الإرهابية بهتافات "الشعب يريد إعدام الإخوان"

صندوق النقد يتوقع ارتفاع معدل النمو إلى 2.8% فى مصر.. وتراجع البطالة إلى 12.8%.. ويرصد 3 تحديات تواجه حكومة "الببلاوى".. توفير فرص عمل والضبط المالى والإصلاحات الهيكيلة





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة