ولاقى الفيلم إعجاب الحضور فى السينما، نظرا لما يطرحه من قضية مهمة، وهى تتعلق بالأفكار العنصرية التى يعانى منها المجتمع المصرى، ومعاناة طفل مسيحى داخل مدرسة حكومية وخوفه من الكشف عن ديانته لزملائه، نظرا لما يجده من تفرقة بين المسلم والمسيحى، واختار صناع العمل أن يتم تقديم تلك القضية المهمة فى قالب كوميدى خفيف، وهو ما أثار الإعجاب خصوصا مع تألق الأطفال المشاركين فى العمل خصوصا الطفل أحمد داش وباقى زملائه فى المدرسة.





























