بدت مدينة بور الواقعة جنوب السودان كمدينة أشباح. المحال التجارية نهبت محتوياتها كافة. الكتابات على الحيطان تلعن قبيلة الرئيس سيلفا كير.
جثة تقبع متيبسة على سرير مستشفى ومن تحتها بقعة دماء جافة، وهى واحدة من آلاف الضحايا الذين سقطوا فى الحرب الدموية، التى مضى عليها شهر الآن فى جنوب السودان.
واستعاد جيش جنوب السودان المدينة بمساعدة من قوات وطائرات مقاتلة من أوغندا، المفاوضون عن كير ونائب الرئيس السابق رياك مشار، قالوا للصحفيين نهاية الإسبوع، إن اتفاقًا لوقف إطلاق النار بات فى متناول اليد. إلا أن موقعًا على تويتر يعتقد بأنه تحت سيطرة مشار استبعد اليوم الاثنين التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار ما لم يطلق سراح السجناء السياسيين.
للمزيد من الأخبار العربية..
شاب تونسى يضرم النار فى نفسه داخل قاعة محكمة
بشار الأسد: الفوضى ستعم الشرق الأوسط إذا خسرت سوريا معركتها
الجيش الإسرائيلى يعلن حالة التأهب لاحتمال تصاعد الأوضاع فى غزة
الحزب الحاكم بالسودان: لا نستبعد ترشيح امرأة لرئاسة الجمهورية
جنوب السودان: المتمردون دمروا مدينة بور قبل أن يستعيدها الجيش
الإثنين، 20 يناير 2014 03:37 م
الرئيس سيلفاكير
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة