
الجارديان: نقل أحد صحفى الجزيرة المحتجزين للمستشفى لإصابة سابقة فى كتفه
قالت الصحيفة إن هناك مخاوف تتعلق بصحة أحد صحيفى الجزيرة المحتجزين بتهمة فبركة أخبار لتشويه صورة مصر، ونقلت عن محامين قلقهم بشأن صحة محمد فهمى، والذى يحمل أيضا الجنسية الكندية، والذى سينقل من سجن طرة إلى مستشفى السجن، حسبما قالت الصحيفة.
وقالت راجية عمران، المحامية بالمعهد العربى لحقوق الإنسان والتى زارت فهمى فى السجن قولها، إنه كان يعانى بالفعل من خلع فى الكتف من إصابة سابقة، وتدهورت حالته أثناء نقل المحتجرين إلى قسم قصر النيل للتحقيق معهم.
وأضافت عمران، أنه يتألم وينام على الأرض فى سجن ذى حراسة مشددة، وهو أمر سيئ للكتف المكسور. وأضافت أنه منع من الساعة المسموح لها فى السجون للمساجين بالتجول.
من ناحية أخرى، أشارت الصحيفة إلى أن لجنة حماية الصحفيين الدولية، قالت إن الحكومة المصرية تساوى بين العمل الصحفى المشروع وأعمال الإرهاب فى جهودها لفرض رقابة على التغطية الخبرية. وقال شريف منصور منسق شمال أفريقيا والشرق الأوسط باللجنة إنهم يدينون هذه الاعتقالات وطالب السلطات بالإفراج فورا عن الصحفيين.
إسرائيل وأمريكا يتحملان الجزء الأكبر من فشل مفاوضات السلام
تحدثت الصحيفة فى افتتاحيتها عن محادثات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وقالت إنه يجب أن تتحمل إسرائيل الجزء الأكبر من مسئولية فشل هذه المحادثات، بينما تقع ثانى أكبر نسبة على الولايات المتحدة، فى حين أن النسبة الأقل يتحملها الفلسطينيون.
وتضيف أنه كان هناك مفاوضين يتسمون بالصعوبة، وربما يكونون قد فوتوا فرص جادة فى الماضى، غير أن هناك نقطتين يجب دائما وضعهما فى الاعتبار مع الفلسطينيين ألا وهما أنهم الطرف المتضرر وأنهم الطرف الأضعف.
ومضت الصحيفة قائلة إن النمط الشائع للغاية فى إلقاء اللوم على كلا الطرفين مضلل، ويجب أن يصنف هكذا. ووزير الخارجية الأمريكى جون كيرى غير الأمور بشكل واضح بعد توليه المسئولية، وكان كادحا، وقام بعشرة زيارات إلى القدس فى غضون عام، وهناك حديث عن اتفاقية إطارية يمكن أن يتم التوصل إليها قريبا، حيث يعمل فريق أمريكى من 160 شخصا بقيادة جنرال فى القوات البحرية على المتطلبات الأمنية لإسرائيل والفلسطينيين.
وقد تحدث الرئيس الفلسطينى محمود عباس، عن نقل أى مقترحات للجامعة العربية، فى دلالة على أنه ربما يفكر فى أنه سيتحاج إلى دعم دولى. بينما أعلن اليمين الإسرائيلى عن غضبه من هذه التحركات فى الوقت الذى يجرى فيه تصويت على ضم أرض على طول حدود الضفة الغربية لإسرائيل، وربما يتعقد هؤلاء أيضا أن هناك شيئا يجرى.

الديلى ميل : انضمام شباب بريطانى للجهاد فى سوريا يزيد التهديدات للغرب
تحدثت صحيفة الديلى ميل عن الشاب البريطانى المسلم عبد الماجد عبد البارى، 23 عاما، الذى التحق بالجهاديين فى سوريا، تاركا منزل عائلته الذى يبلغ سعره مليون جنيه إسترلينى، للجهاد ونيل الشهادة، مثلما أوهمه الداعية المتطرف أنجيم شودرى.
وتشير الصحيفة البريطانية إلى أن عبد الماجد هو ابن رجل يشتبه فى أنه أحد العقول المدبرة فى تنظيم القاعدة، كان مغنى للراب، غير أنه وفقا لأصدقائه فإنه أصبح بشكل متزايد عنيف وأصولى بعد تعرفه على مجموعة من البلطجية من أتباع داعية الكراهية أنجم شودرى، حسب الصحيفة.
ونشر عبد الماجد عددا من الصور له، على الإنترنت، يحمل فيها البندقية تحت عنوان "جند الله". وفى رسائل أخرى فإنه دعى الله أن يهبه الشهادة وأشاد بأسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة الذى قتل فى مايو 2011.
وتشير الصحيفة إلى أن موسيقى هذا الشاب كانت يتم بثها على "راديو1". ووالده عادل عبد البارى، كان أحد أكبر قيادات القاعدة داخل المملكة المتحدة، والذى يشتبه بتطورته فى تفجيرات السفارات الأمريكية فى شرق أفريقيا عام 1998.
وتقول الصحيفة إن ظهور الابن وسط صفوف الجهاديين البريطانيين فى سوريا، سيزيد من المخاوف الخاصة بشأن التهديدات التى يشكلها هؤلاء الجهاديون على الغرب.
وكان عبد الماجد يعيش مع أمه رجاء، منذ أكثر من عقد فى منزلهم بغرب لندن، الذى يملكه مجلس وستمنستر. وقد سافرت والدته إلى بريطانيا من مصر عام 1990، بعد أن حصل زوجها على حق اللجوء.

التايمز : النازحون السوريون يفتقدون أى أمل فى العودة إلى ديارهم
قالت صحيفة التايمز، إن النازحين السوريين يفتقدون أى أمل بالعودة إلى ديارهم وسط استمرار الصراع الدموى فى البلاد، إذ أنهم يعتقدون أن الحرب فى بلادهم لن تنتهى قريبا، بحسب ما نقله موقع "بى.بى.سى" عن الصحيفة.
والتقت كاثرين فيليب، مراسلة الصحيفة، بعدد من العائلات السورية النازحة إلى مخيم الزعترى فى عمان، والتى أجمعت على أنها فقدت الأمل بالعودة إلى ديارهم مرة أخرى. ونقلت عن محمد ويعادى، الذى قررت عائلته الرحيل عن سوريا بعد قصف منزلهم ثلاث مرات وتدميره بالكامل، رغبته بالعودة إلى سوريا، إلا أن والده يرفض هذا القرار بتاتاً، معتقدا أن "الحرب فى سوريا لن تنتهى قريباً".
وتشير فيليب إلى أن "الصراع الدائر فى سوريا والذى بدأ كثورة ضد الرئيس السورى بشار الأسد قبل قرابة 3 سنوات، تحول إلى صراع متعدد الأبعاد بين النظام والمتمردين من جهة، ومن المتمردين من المعارضة والجهاديين السنة والأكراد الذين يتقاتلون من أجل الحصول على حصة من سوريا المفككة".
وخلصت فيليب بالقول إن العديد من النازحين السوريين يواجهون صراعاً بين العيش على أمل العودة إلى ديارهم، أو القبول بوضعهم فى المنافى والعمل على صنع مستقبل لهم خارج سوريا.
اقرأ أيضاً..
الاستئناف تحدد 28 يناير لمحاكمة "مرسي" و130 من قيادات الإرشاد والتنظيم الدولي في "اقتحام السجون".. أول قضية ينظرها القضاء المصري أمام دوائر "الإرهاب".. وأوراق القضية تضم 71 متهما أجنبي من حركة حماس
وزارة العدل: ننتظر الرد القطرى فى تسليم عاصم عبد الماجد
شارون بين الحياة والموت.. ينتظر الرحيل بعد تدهور حاد فى صحته وتوقف معظم أجهزته.. والأطباء يتوقعون وفاة مدبر مذبحة "صبرا وشاتيلا" خلال 4 أيام بعد 8 سنوات من "الغيبوبة الدماغية"
عمرو جاد يكتب : الشيطان قد يبدو نظيفاً أيضاً
طبيب الأهلى: 8 لاعبين يغيبون عن لقاء سموحة
كاريزما "حكيم" وأناقة "جنات" وشقاوة "بوسى" فى رأس السنة.. وصافيناز تشعل الاحتفالات برقصات جديدة