الصحافة الإسرائيلية: أزمة داخل إسرائيل بسبب فتوى تحريم تجنيد النساء بالجيش.. تل أبيب تمتنع عن الكشف على مبيعات أسلحتها.. شارون فى ساعاته الأخيرة والأطباء يؤكدون حالته حرجة
السبت، 11 يناير 2014 12:03 م
كتب- محمود محيى
الإذاعة العامة الإسرائيلية
شارون فى ساعاته الأخيرة.. والأطباء يؤكدون حالته حرجة
أكدت مصادر طبية إسرائيلية بمستشفى "شيبا" فى منطقة "تل هاشومير" بالقرب من تل أبيب، التى يركض بها رئيس وزراء إسرائيل الأسبق المتطرف آرئيل شارون، أن الساعات الجارية قد تكون الأخيرة فى حياته.
وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن المستشفى أعلنت أن تدهورا خطيرا طرأ على حالة شارون الصحية وأنها تعتبر حرجة للغاية.
وأضافت المصادر الطبية، أن حالة شارون الصحية تدهورت وأنه على وشك الموت، مشيرة إلى أنه يعانى من تراجع فى أداء أعضائه وأنه عانى من تلوث فى الدم ومن قصور كلوى.
الجدير بالذكر، أن شارون البالغ من العمر 85 عاما يعالج فى المستشفى منذ 8 سنوات بعد دخوله فى حالة غيبوبة إثر إصابته بجلطة دماغية حادة، ويعتبر من أبرز السفاحين فى العصر الحديث وارتكب العديد من المذابح فى حق الفلسطينيين خلال تاريخه السياسى والعسكرى.
أزمة داخل إسرائيل بسبب فتوى تحريم تجنيد النساء بالجيش
تفجرت أزمة سياسية حادة داخل إسرائيل بسبب قرار مجلس الحاخامية الكبرى برئاسة الحاخامين الأكبرين لإسرائيل ديفيد لاو، وإسحاق يوسف، بتحريم خدمة النساء بالجيش الإسرائيلى، حيث دعا وزير المالية الإسرائيلى يائير لبيد إلى إقالتهما من منصبهما.
ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن لابيد قوله على صفحته الخاصة بموقع "الفيسبوك" للتواصل الاجتماعى: "إن هذا الإعلان ينطوى على الوقاحة وهو بمثابة فضيحة وطنية، نظرا لأن الحاخامين الأكبرين يعملان فى سلك الخدمة المدنية ويتلقيان راتبهما من الدولة".
وأكد لابيد أن حزب "هناك مستقبل" الذى يترأسه سيعمل فى الكنيست والحكومة بهدف إقالة الحاخامين الأكبرين.
ميركل تقرر زيارة إسرائيل نهاية الشهر المقبل
قالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل قررت زيارة إسرائيل نهاية شهر فبراير المقبل، بدعوة من رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو.
وأضافت الإذاعة العبرية، أن المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفن سيبرت أعلن فى بيان رسمى مؤخرا، أن نتانياهو دعا رئيسة الحكومة الألمانية نهاية فبراير من أجل المشاورات الحكومية التى ستجرى هذا العام فى إسرائيل، وقد وافقت المستشارة على الدعوة.
يديعوت أحرونوت
يديعوت: إسرائيل ستستثمر 200 مليون شيكل لزيادة الاستيطان فى هضبة الجولان
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن الحكومة الإسرائيلية ستناقش فى جلستها الأسبوعية غدا الأحد، اقتراحاً تقدمت به وزارة الزراعة ومكتب رئيس الوزراء، لاستثمار 200 مليون شيكل فى تطوير هضبة الجولان.
وأوضحت الصحيفة العبرية، أن الاقتراح يشمل تطوير فى المجال الزراعى والبنية التحتية فى منطقة الجولان، مشيرة إلى أن المبلغ المالى سيتم توزيعه على وزارة الزراعة والمالية ولواء الاستيطان، بالإضافة إلى صندوق أراضى إسرائيل.
وبحسب الاقتراح، فإن المبلغ سيتم صرفه على شق طرق جديد فى المنطقة، وإقامة مصانع فى المستوطنات الإسرائيلية المقامة فى الهضبة، بالإضافة إلى تطوير الأراضى الزراعية وشبكات المياه، ومعالجة المياه المستعملة، فضلاً عن إزالة الألغام من الأراضى الزراعية فى منطقة الجولان.
وأشارت يديعوت إلى أنه فى حال موافقة الحكومة الإسرائيلية على الاقتراح، فإنه سيعد الاقتراح الثانى الذى توافق عليه الحكومة الإسرائيلية للاستثمار فى منطقة الجولان، حيث إن الحكومة الإسرائيلية، كانت قد وافقت فى الأسابيع الماضية على استثمار مبلغ 210 ملايين شيكل لتطوير أربعة قرى فى منطقة الجولان.
معاريف
استطلاع: 80% من الإسرائيليين يرون أن المفاوضات لن تؤدى لاتفاق سلام
كشف استطلاع للرأى أجرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بالتعاون مع معهد "ماجار موحوت" أن 80% من الإسرائيليين لا يؤمنون أن المفاوضات الجارية ستؤدى إلى التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين، فى حين قال 9% فقط إنها ستؤدى إلى اتفاق سلام.
وكشف الاستطلاع أن 73% ليسوا على استعداد للتنازل عن وجود الجيش الإسرائيلى فى الأغوار ضمن اتفاق سلام، مقابل 20% على استعداد، وأن 34% سيعارضون اتفاق سلام يبقى الكتل الاستيطانية ويشمل تبادلا للأراضى والاعتراف بيهودية إسرائيل والانسحاب التدريجى من الأغوار، بينما سيؤيده 34% فقط.
ولفت الاستطلاع إلى أن 87% من مصوتى حزب "هناك مستقبل" الذى يتزعمه يائير لبيد، لا يؤمنون بأن مبادرة كيرى ستفضى إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
وبين الاستطلاع أن 53% من الإسرائيليين، سيعارض اتفاق سلام يبقى الكتل الاستيطانية فى الضفة الغربية ويشمل مقايضة المثلث ضمن تبادل للأراضى وانسحابا تدريجيا من الأغوار والاعتراف بإسرائيل دولة يهودية.
وأشارت "معاريف" إلى أن نتائج الاستطلاع تدل على وجود أغلبية لا تثق بوزير الخارجية الأمريكى جون كيرى وبمبادرته.
هاآرتس
هاآرتس: إسرائيل تمتنع عن الكشف على مبيعات أسلحتها لبعض دول العالم
ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، أن معظم صفقات السلاح التى تبيعها شركات تصنيع السلاح الإسرائيلية تتم بسرية تامة، وتتكتم إسرائيل على عملائها من تنظيمات ودول، مبررة ذلك بالضرورات الأمنية والمصالح السياسية.
وأوضحت هاآرتس، أنه قبل شهور طولبت شركات تصنيع السلاح، فى التماس لمحكمة الشئون الإدارية الإسرائيلية بالكشف عن عملائها، لكن النيابة العامة رفضت ودافعت عن سرية المعلومات بضرورات أمنية وسياسية.
وكانت المحكمة متصالحة مع قرار النيابة وطلبت منها فحص إمكانية نشر معلومات جزئية لا يمكن أن تسبب أضرار على الصعيد السياسى أو الأمنى.
وفى أعقاب طلب المحكمة، عقدت وزارة الدفاع مؤتمرا صحفيا عرضت فيه بيانات صفقات السلاح التى أبرمتها الشركات الإسرائيلية موزعة حسب القارات، دون أن تأتى على ذكر أسماء دول أو تنظيمات.
وجاء المؤتمر بأن إسرائيل عقدت عام 2012 صفقات بقيمة 3.83 مليار شيكل مع دول آسيوية، وصفقات بقيمة 1.73 مليار مع دول أوروبية، و1.1 مليار مع الولايات المتحدة وكندا، ومع أمريكا اللاتينية 604 ملايين دولار، وأفريقيا 107 ملايين دولار.
وأشارت هاآرتس إلى أنه خلال جلسة مداولات عقدت الأربعاء الماضى، قدمت ممثلة النيابة العامة قائمة مكونة من 5 دول عقدت معها الشركات الإسرائيلية صفقات سلاح، وهى الولايات المتحدة وبريطانيا وأسبانيا وكوريا الجنوبية وكينيا، وقالت ممثلة النيابة إن إسرائيل لا يمكنها الكشف إلا عن هذه الدول، وتمتنع عن نشر بيانات تسبب أضرارا أمنية وسياسية وإستراتيجية.
وأضافت ممثلة النيابة الإسرائيلية، أن الكشف عن العملاء يمكن أن يؤدى إلى قطع علاقات أمنية، أو إستراتيجية بين إسرائيل وتلك الدول، أو أن يؤدى إلى ممارسة ضغوط على بعض الدول لقطع علاقاتها مع إسرائيل.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الإذاعة العامة الإسرائيلية
شارون فى ساعاته الأخيرة.. والأطباء يؤكدون حالته حرجة
أكدت مصادر طبية إسرائيلية بمستشفى "شيبا" فى منطقة "تل هاشومير" بالقرب من تل أبيب، التى يركض بها رئيس وزراء إسرائيل الأسبق المتطرف آرئيل شارون، أن الساعات الجارية قد تكون الأخيرة فى حياته.
وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن المستشفى أعلنت أن تدهورا خطيرا طرأ على حالة شارون الصحية وأنها تعتبر حرجة للغاية.
وأضافت المصادر الطبية، أن حالة شارون الصحية تدهورت وأنه على وشك الموت، مشيرة إلى أنه يعانى من تراجع فى أداء أعضائه وأنه عانى من تلوث فى الدم ومن قصور كلوى.
الجدير بالذكر، أن شارون البالغ من العمر 85 عاما يعالج فى المستشفى منذ 8 سنوات بعد دخوله فى حالة غيبوبة إثر إصابته بجلطة دماغية حادة، ويعتبر من أبرز السفاحين فى العصر الحديث وارتكب العديد من المذابح فى حق الفلسطينيين خلال تاريخه السياسى والعسكرى.
أزمة داخل إسرائيل بسبب فتوى تحريم تجنيد النساء بالجيش
تفجرت أزمة سياسية حادة داخل إسرائيل بسبب قرار مجلس الحاخامية الكبرى برئاسة الحاخامين الأكبرين لإسرائيل ديفيد لاو، وإسحاق يوسف، بتحريم خدمة النساء بالجيش الإسرائيلى، حيث دعا وزير المالية الإسرائيلى يائير لبيد إلى إقالتهما من منصبهما.
ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن لابيد قوله على صفحته الخاصة بموقع "الفيسبوك" للتواصل الاجتماعى: "إن هذا الإعلان ينطوى على الوقاحة وهو بمثابة فضيحة وطنية، نظرا لأن الحاخامين الأكبرين يعملان فى سلك الخدمة المدنية ويتلقيان راتبهما من الدولة".
وأكد لابيد أن حزب "هناك مستقبل" الذى يترأسه سيعمل فى الكنيست والحكومة بهدف إقالة الحاخامين الأكبرين.
ميركل تقرر زيارة إسرائيل نهاية الشهر المقبل
قالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل قررت زيارة إسرائيل نهاية شهر فبراير المقبل، بدعوة من رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو.
وأضافت الإذاعة العبرية، أن المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفن سيبرت أعلن فى بيان رسمى مؤخرا، أن نتانياهو دعا رئيسة الحكومة الألمانية نهاية فبراير من أجل المشاورات الحكومية التى ستجرى هذا العام فى إسرائيل، وقد وافقت المستشارة على الدعوة.
يديعوت أحرونوت
يديعوت: إسرائيل ستستثمر 200 مليون شيكل لزيادة الاستيطان فى هضبة الجولان
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن الحكومة الإسرائيلية ستناقش فى جلستها الأسبوعية غدا الأحد، اقتراحاً تقدمت به وزارة الزراعة ومكتب رئيس الوزراء، لاستثمار 200 مليون شيكل فى تطوير هضبة الجولان.
وأوضحت الصحيفة العبرية، أن الاقتراح يشمل تطوير فى المجال الزراعى والبنية التحتية فى منطقة الجولان، مشيرة إلى أن المبلغ المالى سيتم توزيعه على وزارة الزراعة والمالية ولواء الاستيطان، بالإضافة إلى صندوق أراضى إسرائيل.
وبحسب الاقتراح، فإن المبلغ سيتم صرفه على شق طرق جديد فى المنطقة، وإقامة مصانع فى المستوطنات الإسرائيلية المقامة فى الهضبة، بالإضافة إلى تطوير الأراضى الزراعية وشبكات المياه، ومعالجة المياه المستعملة، فضلاً عن إزالة الألغام من الأراضى الزراعية فى منطقة الجولان.
وأشارت يديعوت إلى أنه فى حال موافقة الحكومة الإسرائيلية على الاقتراح، فإنه سيعد الاقتراح الثانى الذى توافق عليه الحكومة الإسرائيلية للاستثمار فى منطقة الجولان، حيث إن الحكومة الإسرائيلية، كانت قد وافقت فى الأسابيع الماضية على استثمار مبلغ 210 ملايين شيكل لتطوير أربعة قرى فى منطقة الجولان.
معاريف
استطلاع: 80% من الإسرائيليين يرون أن المفاوضات لن تؤدى لاتفاق سلام
كشف استطلاع للرأى أجرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بالتعاون مع معهد "ماجار موحوت" أن 80% من الإسرائيليين لا يؤمنون أن المفاوضات الجارية ستؤدى إلى التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين، فى حين قال 9% فقط إنها ستؤدى إلى اتفاق سلام.
وكشف الاستطلاع أن 73% ليسوا على استعداد للتنازل عن وجود الجيش الإسرائيلى فى الأغوار ضمن اتفاق سلام، مقابل 20% على استعداد، وأن 34% سيعارضون اتفاق سلام يبقى الكتل الاستيطانية ويشمل تبادلا للأراضى والاعتراف بيهودية إسرائيل والانسحاب التدريجى من الأغوار، بينما سيؤيده 34% فقط.
ولفت الاستطلاع إلى أن 87% من مصوتى حزب "هناك مستقبل" الذى يتزعمه يائير لبيد، لا يؤمنون بأن مبادرة كيرى ستفضى إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
وبين الاستطلاع أن 53% من الإسرائيليين، سيعارض اتفاق سلام يبقى الكتل الاستيطانية فى الضفة الغربية ويشمل مقايضة المثلث ضمن تبادل للأراضى وانسحابا تدريجيا من الأغوار والاعتراف بإسرائيل دولة يهودية.
وأشارت "معاريف" إلى أن نتائج الاستطلاع تدل على وجود أغلبية لا تثق بوزير الخارجية الأمريكى جون كيرى وبمبادرته.
هاآرتس
هاآرتس: إسرائيل تمتنع عن الكشف على مبيعات أسلحتها لبعض دول العالم
ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، أن معظم صفقات السلاح التى تبيعها شركات تصنيع السلاح الإسرائيلية تتم بسرية تامة، وتتكتم إسرائيل على عملائها من تنظيمات ودول، مبررة ذلك بالضرورات الأمنية والمصالح السياسية.
وأوضحت هاآرتس، أنه قبل شهور طولبت شركات تصنيع السلاح، فى التماس لمحكمة الشئون الإدارية الإسرائيلية بالكشف عن عملائها، لكن النيابة العامة رفضت ودافعت عن سرية المعلومات بضرورات أمنية وسياسية.
وكانت المحكمة متصالحة مع قرار النيابة وطلبت منها فحص إمكانية نشر معلومات جزئية لا يمكن أن تسبب أضرار على الصعيد السياسى أو الأمنى.
وفى أعقاب طلب المحكمة، عقدت وزارة الدفاع مؤتمرا صحفيا عرضت فيه بيانات صفقات السلاح التى أبرمتها الشركات الإسرائيلية موزعة حسب القارات، دون أن تأتى على ذكر أسماء دول أو تنظيمات.
وجاء المؤتمر بأن إسرائيل عقدت عام 2012 صفقات بقيمة 3.83 مليار شيكل مع دول آسيوية، وصفقات بقيمة 1.73 مليار مع دول أوروبية، و1.1 مليار مع الولايات المتحدة وكندا، ومع أمريكا اللاتينية 604 ملايين دولار، وأفريقيا 107 ملايين دولار.
وأشارت هاآرتس إلى أنه خلال جلسة مداولات عقدت الأربعاء الماضى، قدمت ممثلة النيابة العامة قائمة مكونة من 5 دول عقدت معها الشركات الإسرائيلية صفقات سلاح، وهى الولايات المتحدة وبريطانيا وأسبانيا وكوريا الجنوبية وكينيا، وقالت ممثلة النيابة إن إسرائيل لا يمكنها الكشف إلا عن هذه الدول، وتمتنع عن نشر بيانات تسبب أضرارا أمنية وسياسية وإستراتيجية.
وأضافت ممثلة النيابة الإسرائيلية، أن الكشف عن العملاء يمكن أن يؤدى إلى قطع علاقات أمنية، أو إستراتيجية بين إسرائيل وتلك الدول، أو أن يؤدى إلى ممارسة ضغوط على بعض الدول لقطع علاقاتها مع إسرائيل.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
سيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسى:هو إحنا هنقضيها تفويضات؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
وعلى رأى إسماعيل ياسين(فوضنى فوض)
لا تعليق