يكفينى أنى عدت بسلام وأقبل تراب مصر..

لبلبة: قررت عدم حضور ختام "مالمو" بعد أن أنهيت أعمال لجنة التحكيم

الأحد، 08 سبتمبر 2013 01:26 م
لبلبة: قررت عدم حضور ختام "مالمو" بعد أن أنهيت أعمال لجنة التحكيم لبلبة
كتب أحمد حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وصلت لبلبة إلى القاهرة فجر اليوم الأحد، بعد حضورها فعاليات مهرجان مالمو للسينما بالسويد الأيام الماضية، خاصة أنه تم تكريمها فى حفل الافتتاح من قبل إدارة المهرجان عن مجمل مشوارها الفنى الطويل، لكنها قررت عدم حضور حفل ختام المهرجان الذى يقام مساء اليوم 8 سبتمبر بسينما "ستيجال".

وأكدت لبلبة لـ"اليوم السابع"، أنها وصلت بالسلامة لأرض الوطن، مضيفة أنها لم تتعرض لأى مضايقات أو اعتداءات من قبل جماعة الإخوان المسلمين الذين تعرضوا بالسباب على بعض الفنانين المصريين هناك مثل عبير صبرى.

وأضافت، أنها كانت تقضى معظم الوقت اليومين الماضيين فى مشاهدة جميع الأفلام المشاركة بالمهرجان، حيث شاهدت 13 فيلما سينمائيا، لأنها أحد أعضاء لجنة تحكيم المهرجان.

وأشارت، إلى أنها اختارت فيلم "عشم"، والفنان باسم سمرة كأفضل فنان عن فيلم "بعد الموقعة"، وكذلك اختارت فيلما لبنانيا أيضا للفوز بجائزة، مؤكدة أنها عادت بمفردها للقاهرة، وأن السفارة المصرية لأزمتها اليومين الماضيين لحمايتها، كما كانت هناك قوات الشرطة لحمايتها أثناء وجودها بالفندق المخصص لإقامتها، لدرجة أنها كانت محجوزة لمدة يومين لمشاهدة جميع الأفلام بقاعة مخصصة بالفندق.

وتابعت لبلبة، "علمت أن الإخوان المسلمين قاموا بالتعرض للمخرج مهاب زنون مراسل قناة نايل سينما، حيث كان يريد تصويرهم فقاموا بكسر كاميراته الخاصة، لكننى لم أر أى اعتداء منهم على أى فنان أو شخص من الوفد المصرى، لأنها كانت مشغولة فقط بمشاهدة الأفلام"، مؤكدة أنها لم تلتفت أبدا لما فعله الإخوان المسلمون فى حفل الافتتاح، حينما حاولوا إفساد بهجة الحفل خاصة لحظة وصولها للمهرجان.

واختتمت حديثها قائلة: "قررت عدم حضور حفل الختام والسفر فورا للقاهرة بعد أن أنهيت مهمتى بكل ضمير ويكفى أنى عدت لوطنى بسلام واقبل تراب مصر".





مشاركة




التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

!!!!!!!!!!!!!!!! ???????????

عدد الردود 0

بواسطة:

قبول الهدايا بالكامل _ رهن بقبول الدعوه

عدد الردود 0

بواسطة:

،.، بحبـــــــــــــك أوي

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة