وأشار التحليل إلى أن وزير خارجية أستراليا بوب كار يبدو مشتتا بينما يتحدث الرئيس الروسى فلاديمير بوتين. أما رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون يبدو غاضبا وساخطا مع ازدراء فلاديمير بوتين بوصف بريطانيا بالجزيرة الصغيرة.
ورئيسة الأرجنتين كريستينا كيرشينر يبدو مسيطرة فى محادثة ملفتة مع رئيس المكسيك إنريكى بينا نيتو. أما رئيسة البرازيل ديلما روسيف تحيى الرئيس الأمريكى باراك أوباما لدى وصوله للصورة الجماعية لقمة العشرين.
فيما يبدو رئيس وزراء إيطاليا إنريكو ليتا يبدو فى محاولة موازنة لتداعيات العمل العسكرى فى سوريا، وقالت إيطاليا سابقا إنها تعرض العمل، إلا أنها أصدرت بيانا مشتركا فيما بعد عندما أيدت عشر دول أخرى الجهود الأمريكية الرامية إلى "تعزيز حظر الأسلحة الكيماوية".
أما الرئيس المكسيسكى يبدو عازما فى لقائه مع ممثلى القيادات والعمال فى قمة العشرين. ورئيس المجلس الأوروبى هيرمان فإن رومبى يبد مستغرقا فى التفكير فى اجتماع ممثلى الأعمال والعمال. والرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند يبدو قلقا فى قمة العشرين.. فرنسا كانت واحدة من إحدى عشر دولة وقعت على بيان مشترك يدعم باراك أوباما.
ورئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما يرى الجانب المضحك من هولاند على الرغم من خلافاتهما بشان التعامل مع سوريا. ورئيس الوزراء الهندى مانموهان سينج يبدو فى حالة دراسة لقراره لتأييد موقف روسيا من سوريا.
بينما المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مع أوباما تجرى محادثة قوية خارج قمة العشرين. وأوباما يبدو وكأنه يفكر فى كثير من الأمور، فعلاقته مع روسيا تدهورت، والآن يخاطر بحرب مع سوريا.
ورصد التقرير علاقة طيبة بين روسيا وكوريا الجنوبية رغم توقيع بارك جيون هيى على البيان المشترك الداعم لأمريكا. أما رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان يبدو مسترخيا رغم مناقشات الأزمة السورية.
عدد الردود 0
بواسطة:
سامر
رسالة الى الكونجرس والشعب الامريكى
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
من هو أوباما
عدد الردود 0
بواسطة:
ولاء رفعت
هل أصبح الدم يثير جنون باراك أوباما و يبحث عن مزيد من الدماء
عدد الردود 0
بواسطة:
رضاشعير من ةمقاتلى حرب اكتوبر
دقهله * الزرقا * دمياط