أعتقد أن عملية محاولة اغتيال وزير الداخلية الفاشلة، هى بمثابة جرس إنذار من قبل الجماعات المسلحة باتباعها أسلوبا متطورا للتصعيد فى المواجهة، مما يستلزم من الدولة التصعيد من الإجراءات الأمنية، وتفعيل قانون الطوارئ بشدة ومنع القيام بالمسيرات بأى شكل من الأشكال، ولتذهب جميع الدعاوى المزيفة
لحقوق الإنسان إلى الجحيم أمام أمن واستقرار هذا الوطن الذى صار بمثابة الطريدة من قبل أعداء الداخل والخارج على حد سواء.
محاولة اغتيال الوزير الفاشلة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
عبداللطيف أحمد فؤاد
العراق ثم سورية ثم مصر