استشهاد مواطن من بنى سويف فى محاولة اغتيال وزير الداخلية

الجمعة، 06 سبتمبر 2013 03:00 م
استشهاد مواطن من بنى سويف فى محاولة اغتيال وزير الداخلية تفجير موكب وزير الداخلية
بنى سويف- أيمن لطفى ومحمد على مؤمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استشهد المواطن أحمد سيد عبد العزيز طلبة، 29 سنة (كهربائى) ولا ينتمى إلى أى تيار سياسى أو دينى، من أبناء قرية منشأة الحاج، مركز إهناسيا بمحافظة بنى سويف، إثر الانفجار الذى استهدف موكب وزير الداخلية "محمد إبراهيم"، صباح أمس، الخميس، وسيشيع أهالى القرية جنازة الشهيد إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة بالقرية اليوم بعد صلاة العصر من المسجد الشرقى لمنشأة الحاج.

القبض على صاحب السيارة المفخخة التى استهدفت موكب وزير الداخلية.. ومصادر: تحديد بياناتها من رقمى الموتور والشاسيه.. ونحقق معه لمعرفة صلته بالحادث.. ونتيجة الحامض النووى لأشلاء آدمى لتحديد هوية الجانى

صاحب السيارة المفخخة: مسروقة منذ فترة بحدائق القبة

3 سيناريوهات لمحاولة اغتيال وزير الداخلية.. الأول: وضع قنابل داخل سيارة وتفجيرها عن بعد.. الثانى: انتحارى فجر نفسه بالقرب من "إبراهيم".. الثالث: إلقاء قنبلة من أعلى العمارات على الركاب

بعد تعرض وزير الداخلية لمحاولة اغتيال.. وزراء حكومة الببلاوى يصطحبون أطقم الحراسة بالكامل.. وإدارة الحراسات الخاصة تعقد اجتماعا طارئا غدا لوضع خطة حماية تعتمد على استخدام السيارات المصفحة

سياسيون :لا مصالحة مع الإرهابيين.. وحيد عبد المجيد: التصالح مع القتلة "جنون".. تمرد: يجب القبض على عاصم عبد الماجد.. عمرو هاشم ربيع: الحل الأمنى هو الأمثل للتعامل مع الموقف

بلاغ يتهم محمد بديع والبلتاجى وحجازى بمحاولة اغتيال وزير الداخلية

بالفيديو والصور.. مصابو محاولة اغتيال وزير الداخلية يروون تفاصيل ساعات الرعب والنار لـ"اليوم السابع".. أمين شرطة: فقدت ساقى فى الاعتداء.. الطفل فارس: كنت بشترى طلبات السكان ورجعت من غير صوابعى

الرئاسة: لن نسمح لإرهاب سبق أن دحره الشعب المصرى فى الثمانينيات والتسعينيات أن يطل بوجهه القبيح من جديد.. الدولة تُعاهد شعبها بأن مرتكبى الجرائم الإرهابية أياً كانت انتماءاتهم لن يفلتوا من العدالة

بعد محاولة فاشلة لاغتيال وزير الداخلية أمام منزله بمدينة نصر.. خبراء أمنيون: مرسى سمح لأكثر من 700 متطرف وإرهابى بالدخول لمصر خلال فترة حكمه.. ولولا السيارة المصفحة لتناثرت أشلاء الوزير وحراسته






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة