قيادى إخوانى منشق: "الشاطر" كون شركات تجارية بأموال "حرام شرعا"

الإثنين، 30 سبتمبر 2013 12:58 ص
قيادى إخوانى منشق: "الشاطر" كون شركات تجارية بأموال "حرام شرعا" الدكتور السيد عبد الستار المليجى القيادى الإخوانى المنشق
كتب أحمد زيادة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور السيد عبد الستار المليجى، القيادى الإخوانى المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، إن حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، ترك التعليم الأزهرى للبحث عن الزعامة فى مكان آخر.

وأضاف "المليجى"، خلال حواره مع الإعلامى محمود الوروارى ببرنامج الحدث المصرى عبر شاشة العربية الحدث، مساء الأحد، أن جماعة الإخوان ترفض طباعة أحد كتب المرشد حسن البنا بعنوان "دعاة لا قضاة".

وأوضح القيادى المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، أن جماعة الإخوان تعانى من مرض سوء تقدير الواقع منذ نشأتها وحتى لحظات موتها الحالية، منوها أن حسن البنا كان على قدر ضئيل من العلم بسبب دراسته العلمية.

وأكد الدكتور السيد عبد الستار المليجى، أن حسن البنا لم يتبعه سوى الجهلاء وأنصاف المتعلمين، موضحا أن حسن الهضيبى كان عدو التنظيم الخاص لأنه رفض الفكر التكفيرى.

وأشار "المليجى"، إلى أن المهندس خيرت الشاطر حول العمل داخل التنظيم الخاص لجماعة من الفكر التكفيرى إلى تضمين بعض الشركات التجارية القائمة على أموال حرام كونها أموال تبرعات فى الأساس.

وفى سياق متصل، شدد عضو مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين السابق، على أن مصطفى مشهور هو من أعاد التنظيم الخاص للحياة مرة أخرى، وأن القيادى الإخوانى محمود عزت هو من تزعمه.

وحول سر علامة "رابعة" التى يتخذها أنصار جماعة الإخوان المسلمين شعارا لهم الآن، قال القيادى المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، إن علامة رابعة العدوية تعنى "كف العفريت" الذى يقف عليه مصير الجماعة، معتبرا كف العفريت بمثابة الواقع المرير لجماعة الإخوان المسلمين.

وتابع: "أنشأ تنظيم الإخوان فى الجامعات لخدمة البلاد ولكنهم حولوه لأداة لهدم الدولة، ومكتب الإرشاد يؤدى دور الشيطان ويصبغوه بصبغة الإسلام"، مستطردا: "قادة الإخوان يرفضون الاعتراف بالخطأ، لأن الاعتراف بالخطأ شيمة من شيم الاحترام".





مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

بوبو

مش عارف بصراحة اصدقك ازاي

عدد الردود 0

بواسطة:

ندى نشأت

المنشقون عن الجماعة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة