قال الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية إن حسابات أمريكا فى مصر لم تكن دقيقة، واكتشفت أن الجماعة ارتكبت أخطاء كثيرة وقوتها، ليست بهذه الضخامة التى كانت عليه، كما أنها تدرك أن النظام القائم فى مصر الآن معقد وهو ما يجعلها حذرة فى التعامل مع الوضع المصرى.
ولفت نافعة فى تصريحات لـ"اليوم السابع" إلى أن الجماعة بدأت تدرك أن الحاضنة الوحيدة القادرة على حماية أى قوى سياسية هو الشعب والاعتماد على قوى خارجية فى فراغ، مشددا على أن الجماعة فى مفترق طرق الآن، إن لم تمد إليها المساعدة لها لإدماجها فى الحياة السياسية فسوف تلتقطها الجماعات الإرهابية، ومن الممكن أن تتحول لتصبح جزءًا من الإسلام الجهادى مما يشكل خطرا كبيرا على مصر، معتبرا أن الأفضل هو البدء فى طريق لمصالحة وطنية حقيقية شاملة على أساس نبذ العنف، تتمكن من مواجهة سياسة الاستنزاف التى تمارسها الجماعة وسياسة الاستئصال التى يمارسها النظام، واللذان يمثلان خطرا على الأمن المصرى.
وأشار نافعة أن الجماعة حتى الآن لم تجد عرضا جادا لإعادة دمجها فى الحياة السياسية، ويمنحها ممارسة حقوقها بشكل جيد.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسنبن
الباب مفتوح على مصراعيه
عدد الردود 0
بواسطة:
enas
تحليلك خاطئ يا استاذ العلوم السياسية .
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد عاوز البلد دي تبقي احسن
يا سلام
عدد الردود 0
بواسطة:
سامى
lمسحهم من الوجود هو الحل للخرفان
تحليلك غلط طبعا
السجون حلهم جميعا
عدد الردود 0
بواسطة:
houd
ارهاب محتمل
عدد الردود 0
بواسطة:
fayez
الجبناء يرتعدون
عدد الردود 0
بواسطة:
هذا اعتراف منك انهم ليس ارهابيين إذا كل ما يحدث هو كذب من الإنقلابيين
هذا اعتراف منك انهم ليس ارهابيين إذا كل ما يحدث هو كذب من الإنقلابيين
عدد الردود 0
بواسطة:
كمال حسين
سقوطهم السريع اصابهم بلوثة
عدد الردود 0
بواسطة:
MOHAMED
المصريون فى رباط إلى يوم القيامة .
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور خميس الهلباوي
عفوا يادكتور