وتابع النجار فى تدوينة على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": أختلف مع مواقف الأستاذ خالد على الأخيرة ربما بصورة كلية، فيما يتعلق بموقفه من فض اعتصام رابعة، لكنه يبقى جزءًا رائعاً من ضمير الأمة، ورجل شريف وأخلاقى إلى أبعد الحدود".
أما مسألة السير عكس الاتجاه الذى أكرهه وأصب اللعنات على كل من يقترفه، فإن سببه للأسف هو تسيب الشرطة لوقت طويل، لدرجة أنه أصبح جزءا رهيبا من سمات المرور فى الوقت الحالى، لدرجة أن هناك حارة فى الطريق الصحراوى بين القاهرة والإسكندرية للسير العكسى، وهناك من يسيرون عكسيا على الكبارى، وهى أمور تحتاج لوقفة حاسمة وعامة على الجميع، ولكن ليس لحالة خاصة بالأستاذ خالد على، لا تعدو كونها حالة تربص غير مقبول ومعادى لرمز من رموز الثورة والوطن.
