وتابع فى تغريدات على "تويتر": "ألا يدركون أن الشعب المصرى بطبيعته شعب متدين وبشكل وسطى سواء كانوا مسلمين أو أقباطًا أو يهودًا.. ليس معنى أننى شخصيًا أرفض دستور ٢٠١٢ وأننى ضد المغالاة والتطرف الدينى أن نلغى هوية الدولة المصرية".
وتابع الناظر: "أقول أيضًا لهؤلاء مصر لن تكون دولة علمانية وفارق كبير بين الدولة المدنية التى نطالب بها وبين ما يتخيلون.. وأنا كمواطن مصرى اعتز بكونى مسلمًا ولا أنتمى لأى فصيل واحترم الديانات السماوية واحترم أقباط ويهود مصر وأطالب لجنة صياغة الدستور ألا تلغى أو تعدل هذه الجزئية من المادة الثالثة كفانا تفتيتًا فى مصر وشعبها وعلى السادة أعضاء اللجنة عدم الالتفات لمحاولة جرهم لقضايا فرعية تعيق المهمة الأساسية التى كلفوا بها".
