الصحف البريطانية: مصطفى حجازى: السيسى قد يصبح "أيزنهاور مصر".. لديه المؤهلات التى يريدها المصريون.. القبائل تحكم السيطرة على صناعة النفط فى ليبيا.. نشر صورة شخصية لكاميرون وهو نائم حافى القدمين

الجمعة، 20 سبتمبر 2013 02:21 م
الصحف البريطانية: مصطفى حجازى: السيسى قد يصبح "أيزنهاور مصر".. لديه المؤهلات التى يريدها المصريون.. القبائل تحكم السيطرة على صناعة النفط فى ليبيا.. نشر صورة شخصية لكاميرون وهو نائم حافى القدمين
إعداد ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


التليجراف: مصطفى حجازى: السيسى قد يصبح "أيزنهاور مصر".. الفريق لديه المؤهلات التى يريدها المصريون فى قائدهم.. على قيادات الإخوان المسجونة التخلى عن العمل السياسى.. والإسلام السياسى أيديولوجية فاشلة

وصفت الصحيفة وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسى بأنه "أيزنهاور مصر" فى إشارة إلى الرئيس الأمريكى الشهير دوايت أيزنهاور. ونقلت الصحيفة عن مصطفى حجازى، المستشار السياسى للرئيس المؤقت عدلى منصور، قوله فى مقابلة معها أن الفريق السيسى لديه المؤهلات التى يريدها المصريون فى زعيم.

وتشير التليجراف إلى وجود تكهنات متزايدة بأن قائد الجيش البالغ من العمر 58 عاما، ربما يكون الزعيم القادم للبلاد، وهى تسعى إلى جعل اضطرابات الربيع العربى من الماضى. فقد بدأت حملات شعبية من قبل النشطاء الشباب أو القوميين لدعم ترشيح السيسى لرئاسة الجمهورية، وإن كان السيسى ينوى من الناحية الرسمية البقاء فى منصبه كوزير للدفاع.

ويقول حجازى إن السيسى ليس فى العملية السياسية فهو شخصية عسكرية، لكن لو لم تظهر القيادة الصحيحة بمرور الوقت حتى إجراء الانتخابات، فربما يضطلع هو للقيام بهذا الدور. ووصف حجازى السيسى بأنه أيقونة ولو أراده الشعب فى هذا الدور الرمزى فلما لا.

وتابع حجازى قائلا: دعنا نرى كيف تتطور الأمور بشكل طبيعى، لكن السيسى قد يصبح ايزنهاور مصر فى النهاية.


وتوضح الصحيفة أن ايزنهاور الذى كان القائد الأعلى السابق للجبهة الغربية فى الحرب العالمية الثانية انتخب رئيسا للولايات المتحدة مرتين فى الخمسينيات. وقد قدم السيسى العمود الفقرى لحكومة مؤقتة من التكنوقراط تحت رئاسة عدلى منصور الذى يشرف على كتابة دستور، بمجرد الموافقة عليه فى استفتاء ستجرى الانتخابات.

وتابع حجازى قائلا إن لجنة للسلام والمصالحة سترافق النظام الجديد، لكنه حذر بضرورة ابتعاد قادة الإخوان المسلمين السجناء بضرورة ترك الحياة السياسية حتى لو مضوا فى العملية السياسية.

ويرى حجازى أن أغلب هذه القيادات متطرفة للغاية لدرجة لا تسمح بعودته. فالشخصيات المحتجزة الآن هم نفس الأشخاص الذين حرضوا على العنف فوق منصة رابعة العدوية لمدة 45 يوما.

وأضاف لا يوجد قاعدة ثقة يمكن أن يبنوا عليا مع الحكومة أو الشعب. وأفضل ما يمكن أن يفعلوه من أجل شعبهم والإخوان المسلمين هو التقاعد.

وفى إشارة إلى أوجه التشابه بين الأزمة التى سببتها صعود الأحزاب الدينية فى مصر والجزائر التى عانت من حرب أهلية مريرة فى التسعينيات، قال حجازى إن الإسلام السياسى يبغى أن ينظر إليه كإيديولوجية فاشلة. وقال: الإسلام السياسى يختلف عن الديمقراطية. فهو يحتاج إلى تساؤل أساسى، الإيديولوجية لم يكن لها أبدا أساسا فكريا لكن لديها شعار نظرى "الإسلام هو الحل".. ولا تملك حلولا سليمة وعقلانية للحياة البشرية.



الإندبندنت: نشر صورة شخصية لكاميرون وهو نائم حافى القدمين

نشرت شقيقة زوجة رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون صورة وصفتها الصحيفة بأنها ربما تكون أكثر الصور العائلية الشخصية، حيث ظهر فيها نائما على فراشه، وهى أشبه بالصور فى الألبومات العائلية التى يفترض ألا يراها إلا أقرب الناس إليه.

ونشرت أشلى شيفيلد شقيقية سامانثا كاميرون، الصورة على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام، حيث أصبح متاحا للملايين مشاهدتها.

وبطبيعة الحال ظهر كاميرون حافى القدمين نائما بجواره الحقيبة الحمراء الخاصة بالمسئولين فى بريطانيا. وهى نفس الحقيبة التى التقط لها راكب فى قطار صورة وهى متروكة دون رقابة بينما كان كاميرن فى بوفيه القطار.




تايمز: القبائل تحكم السيطرة على صناعة النفط فى ليبيا

قالت الصفحة إن الجماعات المسلحة الليبية اتحدت مع أكثر من 100 قبيلة للسيطرة على صناعة النفط فى البلاد، فيما يمثل أكبر أزمة تواجهها البلاد منذ الإطاحة بنظام الرئيس الراحل معمر القذافى.

وأوضحت الصحيفة، حسبما أفادت شبكة الإذاعة البريطانية "بى.بى.سى"، أن الأزمة أصبحت أكثر تعقيدا مع إعلان إبراهيم الجضران، الزعيم السياسى لحركة المتمردين الرئيسية أن القبائل والميليشيات اتحدت فى شرق ليبيا وشكلت قوة قاتلة مشتركة.




فاينانشيال تايمز: الصحيفة ترصد اقتحام الشرطة لكرداسة

تحدثت الصحيفة عن مداهمة الشرطة لكرداسة واستشهاد اللواء نبيل فراج، وقالت إن كرداسة كانت تحت سيطرة المسلحين منذ الرابع عشر من أغسطس الماضى عندما تم اقتحام مركز الشرطة، وقام رجال مسلحون بأسلحة ثقيلة بقتل المأمور ومساعديه.

وأضافت أن كرداسة شهدت العملية الثانية خلال أسبوع ضد معقل إسلامى بعد اقتحام قوات الأمن لقرية دلجا بالمنيا للسيطرة عليها بعد هيمنة الإسلاميين المتطرفين فيها فى أعقاب عزل مرسى، وقاموا بطرد الشرطة منها وهاجموا الكنائيس ومنازل ومحلات الأقباط بها.

ونقلت الصحيفة عن الجضران قوله إن قوة الدفاع فى برقة لديها قوة كافية لتأمين المنطقة الشرقية، وللحصول على وحدات بحرية قادرة على الدفاع عن ناقلات النفط الأجنبية التى تشترى النفط منها مباشرة.

وتشير تايمز إلى أن الحصار النفطى تسبب فى أزمة جديدة فى البلاد التى تعانى من الانقسام، حيث يحذر البنك المركزى من نفاذ المخزون النقدى للبلاد.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة