د. مصطفى الفقى

نكبة «دمشق»

الإثنين، 02 سبتمبر 2013 11:56 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كتب أمير الشعراء فى عشرينيات القرن الماضى رائعته الشهيرة عن اعتداء الفرنسيين على العاصمة السورية وليته كان بيننا الآن ليكتب عن عدوان الأمريكيين المتوقع عليها، وإذا كانت «واشنطن» تستهدف «نظام الأسد» وجيشه والمراكز الاقتصادية والمواقع الاستراتيجية فإنها سوف تأخذ فى طريقها أيضاً مئات الضحايا من أبرياء الشعب السورى الشقيق الذى يدفع الفاتورة مرتين الأولى من الاقتتال الداخلى والثانية من العدوان الخارجي، إن الحرب على «سوريا» لن تكون محدودة أبداً فهى دولة جوار «لإسرائيل» و«حزب الله» و«إيران» وغيرها من القوى الإقليمية التى تنذر بانفجارٍ مروع فى المنطقة الملتهبة، وحسناً فعلت «مصر» برفضها للحرب الأمريكية على أشقائنا السوريين، فالذين ضربوا «العراق» واحتلوها منذ عشر سنوات يحاولون الأمر ذاته على «سوريا» مع أن «عز الشرق أوله دمشق»!





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

سلام من صبا بردى ارق ودمع لا يكفكف يا دمشق

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

زائر

ذل و عار فى جبين كل مصرى

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

لقد افترس الاسد شعبه واعاد للاذهان سيناريو صدام العراق وقذافى ليبيا

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

القصه اصبحت محفوظه - دكتاتور ومجلس امن ثم غزو ينتهى بمأساه وكارثه

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

للاسف العرب لا يملكون الا الوقوف ورا الحيطه وسماع الزيطه ثم مصمصة الشفاه ثم النسيان

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

طبيعى نرفض التدخل الاجنبى لان اثاره مدمره على المنطقه كلها خاصة فى اثارة الفتن الطائفيه

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

اما وجهة النظر الاخرى فتقول لا يجب ترك الاسد يلتهم فريسته ولابد من اصطياده واتقاء شره

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

لا تستبعد ايضا امكانية ضرب المفاعل الذرى بايران - اى ضرب عصفورين بحجر واحد

وكله من اجل عيون اسرائيل

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

اوباما متلهف الان لخدمة اسرائيل وتخليد ذكراه قبل تركه الرئاسه

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

وطبعا تركيا والغرب يسنون السكاكين من الان لاعادة تقسيم وتوزيع المنطقه

بدون

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة