وأضاف "يا ريت يجى يوم نقفل تلك الجامعة التى تُتخذ كأداة لتقنين التدخلات العسكرية الأطلسية لضرب وقتل شعوبنا العربية، والتى تكررت أيام العراق وليبيا.
وتابع "الغريب أن واحد زى نبيل العربى ده وهو داخل على عامه الثمانين لو أخذ موقف ورمالهم استقالته فى وشهم أكيد أكرم له بس مش عارف الناس ده بتحسبها إزاى".. "والله لو ألغيت الجامعة العربية دية وحوّلوا مبناها إلى شقق سكنية أو فندق أو مستشفى أو حتى مستشفى بيطرى أكيد حيكون أفيد"
