أعترف أن لدى غصة من الموقف القطرى تجاه ترشيحى لمنصب أمين عام جامعة الدول العربية عام 2011، وأعترف أيضاً بأمرين لابد من وضعهما فى الاعتبار:
الممارسة غير المهنية لقناة «الجزيرة» فكلما شاهدتها الآن أشعر بأنها طرف فى الصراع الدائر فى «مصر» وليست شاهداً عليه.
لا يجوز التطاول على الأسرة الحاكمة فى «قطر» بلغة هابطة لا تليق على الإطلاق، ولقد كان لى موقف فى عهد الرئيس الأسبق «مبارك» فى هذا الشأن وسعيت يومها مع سفير «قطر» الأسبق لوضع حدٍ للتدنى فى العلاقات بين بلدين شقيقين، وها أنا أطالب الجانبين بالترفع عما يحدث، أما قناة «الجزيرة» فيكفيها أنها فقدت مصداقيتها وانفض من حولها مشاهدوها فى «مصر» وخارجها.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
هشام الحسينى
اللى بيتة من زجاج
عدد الردود 0
بواسطة:
مستشار قانونى محمد هلال الاسيوطى - عرامية الديوان -
لك الحق يادكتور
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد مهدى
هذا هو الحق
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
الجزيرة تقدم رسالة سامية للشعوب
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد جودة
الجزيرة الأولى فى مصدقيتها وحيادها
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد غانم
قطر قدمت المزيد لمصر ولا تستحق سوى الشكر والأحترام
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى بدر
الدور القطرى تجاه مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
والله انك بارد قطرائيل تسعى لسقوط مصر وانت تتكلم عن الدبلوماسية
كأنك تستجدي الخونه
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
الشياطين لا يجدى معها التكفير او الدبلوماسيه
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
مفقوع من كدبه
44444444444444444
يامنافق يامزور ربنا ياخذ امثالك
ياكداب