قال الدكتور مصطفى الفقى، المفكر السياسى، عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" قائلاً: "أرجو أن يأتى الدستور المعدل توافقيا يرضى القوى المدنية ولا يغضب التيارات الإسلامية فى ذات الوقت".
وأشار إلى أن الدستور للدولة كالنوتة الموسيقية التى يقرأ منها العازف الأول وهو رئيس البلاد وتمضى وراءه الفرقة الموسيقية بأدواتها المختلفة، وهى بمثابة البرلمان حتى تكتمل معزوفة وطنية قامت على النوتة والفرقة والمايسترو، فترتاح الشعوب وتستقر الحريات وتنتصر العدالة الاجتماعية.
ولفت إلى أن أبواب القصر الجمهورى يجب أن تكون مفتوحة لرئيس جديد يعبر عن إرادة الشعب ولا يبتعد عن آماله وأمانيه، ينظر إلى المهمشين من أقباط ونساء وشباب، مشيراً إلى أن مصر لكل أبنائها دون تهميش أو استثناء أو إقصاء.
وأكد "أن الولايات المتحدة ليس هدفها إسقاط نظام بشار الأسد أو تحرير الشعب السورى، لأنها بلد تمتاز بازدواجية فى المعايير"، مشيراً إلى أن أمريكا تهدف لضرب البنية التحتية لسوريا من أجل مصلحة إسرائيل.
عدد الردود 0
بواسطة:
بيضى
انت رجل مهذب ولكن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!