قال اللواء محمد نور الدين مساعد وزير الداخلية ومدير أمن المنيا الأسبق، إن هناك 11 مركزا فى المنيا احترق منهم 7 مراكز أثناء أحداث فض اعتصامى رابعة والنهضة، وتم تدميرها بالكامل وتم التمثيل بنائب مأمور مطاى، لافتا إلى أن المنيا بها أفراد شرطة كثيرون من المحافظة فى ظل وجود صلات قرابة ونسب والذين تطاولوا على مدير الأمن السابق، وتم تحويلهم إلى أمن الدولة العليا.
وأشار نور الدين خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم" على فضائية "الحياة"، إلى أنه كان هناك اختلال أمنى غير عادى، مناشدا مساعد وزير الداخلية للأفراد، ليضع حل للأفراد فى المنيا لتعديل مواقعهم، لوجود اختراق، موضحا أن قرية دلجا صغيرة وسكانها حوالى 100 ألف منهم من 18 : 20ألف قبطى وبها كنيستين كبار أحداهما أثرية والأخرى مارى مينا واللتين تم حرقهما بالكامل.
وأضاف أن التكفيريين يخرجون الأسلحة وقاموا بتشكيل متاريس ومنع دخول أى قوات، وأرجعونا لعصور قبل التاريخ وفرضوا الجزية على المسيحيين، مشيرا إلى أنه وضع "لا دولة" ولا أحد يقبله، وأن التأخير حدث بسبب الاختلاف فى الرأى فى تغيير مدير الأمن، فتم تغيير مدير المباحث ومدير الأمن والحكمدار وأتت عناصر جيدة ومنتقاه ووضعت الخطة لاقتحام القرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف
احفظ يارب مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
السيسى والاخوان
عدد الردود 0
بواسطة:
hema tiger
من المعتاد الاقباط هم الضحية !
عدد الردود 0
بواسطة:
samir
semsemss15@yahoo.com
عدد الردود 0
بواسطة:
بيضى
الكذب والهتان ليس الطريق الصحيح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!