سليمان شفيق

رسائل فى حب الوطن.. كل سنة ومصر بخير

الأربعاء، 07 أغسطس 2013 02:56 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يأتى العيد والمصريين منقسمين ما بين رابعة والتحرير، ولكن يوحدهما العيد، وحينما قررت أهنئ أصدقائى وجدتهم أيضا، هنا وهناك، ولذلك قررت أشرككم فى حيرتى وحزنى وفرحتى:
- الأستاذ خالد محيى الدين: أطال الله عمرك يافارس معركتك من أجل الديمقراطية ممتدة من 1954 وحتى الآن، أما معركة العدالة الاجتماعية فلم تبدأ بعد.

- الصديق حمدين صباحى: قلبى معك، حينما أصبح التيار الشعبى ضرورة موضوعية، أبحرت السفينة إلى جبهة 30 يونيو، المؤقت لن يصير استراتيجيا.
- د.محمد أبوالغار: المصرى الديمقراطى الاجتماعى، تجسيد لشخصيتك الإنسانية، حافظ على تلك الثلاثية فى الاندماج القادم، من أجل الذات والوطن.

- د. ناجح إبراهيم: أنت الأمل للمشروع الإسلامى الإنسانى، امتداد للعز ابن عبدالسلام ومحمد عبده.

- صديقى عصام العريان: أتمنى أن تكون والأسرة بخير، لايزال هناك رجاء عندى فى أنك الوحيد الذى يستطيع أن يخرج بالجماعة والحزب إلى بر الأمان.

- أبوالعلا ماضى: صديقى العزيز، تمنياتى لك بالحرية من سجن طرة وسجن الإخوان الذى حبست نفسك فيه طوعا وخير الأمور الوسط.

- د. عبدالرحيم على: تمنياتى لك وللأسرة، لابد أن تفرق يا صديقى بين خصومتك للإخوان وخلافك مع د.البرادعى، لابد أن تختلف الأساليب.

- د.محمد البرادعى: لم أكن أشعر بالارتياح لقبولك منصبا تنفيذيا، لأن الدور الفكرى الذى قمت وتقوم به أجدى، وحينما يزول الاحتقان تنضج الأفكار.

- د. رفعت السعيد: كان لابد أن يعاد اعتبارك من قبل من هاجموك، ثم تعاونوا مع الإخوان، ثم تراجعوا ولم يقدموا نقدا ذاتيا، لا تحزن لأن الإخوان: «مسلمين» أو «يساريين» مصريون.

- د. سعدالدين إبراهيم: أستاذى، لماذا فشلت محاولات دمج الإسلاميين فى البناء الديمقراطى؟ أرجو الإجابة عن السؤال قبل تكرار الفشل مع السلفيين.

- الوزير كمال أبوعيطة: متى سوف نراك فى إضراب أو اعتصام؟

- د.حسام عيسى: ياوزير صناعة الضمير، هذه المرة.. الاستقالات ممنوعة؟

- عبد الله كمال: صديقى العزيز، أظهر وبان وعليك الأمان.

- وائل قنديل: الصديق العزيز، احترم رأيك، ولكن والنبى «بلاش الجزيرة» لأن ظهورك المتكرر فيها ليس لصالح وجهة نظرك.






مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

joja

النفخ في قربة مقطوعه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة