قال مصطفى النجار، البرلمانى السابق، ورئيس حزب العدل، إنه" يعتقد أن الكثافة فى أعداد الوفود القادمة من الخارج سواء من دول غربية أو عربية وأن اللقاءات الجارية تؤكد أننا بصدد انفراجة قريبة متوقعة للأزمة التى تمر بها البلاد".
وتابع النجار، فى حديثه لـ"سكاى نيوز عربية"، اليوم الثلاثاء، أن الجهود المتواصلة تشير إلى أن الخيار الأمنى قد أصبح مستبعدا وأن التفاوض هى الحل الأمثل لإنهاء الأزمة السياسية المحتقنة فى مصر.
وأوضح البرلمانى السابق، إلى أن جماعة الإخوان تبحث عن ضمانات وتريد أن تكون أطرافا دوليين لتوفير تلك الضمانات؛ لأن علاقتها بالمؤسسة العسكرية والنظام الحاكم لا تسمح لها بأن تثق فى أى وعود تقدم لها، على حد قوله.