وأضاف "السلمى" عبر تصريحات له بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك: "أنهم أيضا كانوا ينتظرون، ولا يزالون، أن تبادر حكومة «الثورة» إلى إصدار قانون «العدالة الانتقالية» لوضع قواعد محاسبة دعاة العنف والمفسدين والذين يستقوون بالولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبى ضد ثورة الشعب وضد استجابة القوات المسلحة لطلبه برحيل «المعزول».
وتابع: كان المنتظر أن تجند الحكومة كل طاقاتها وإمكاناتها - وليس فقط وزير الخارجية - فى توضيح معنى ثورة الشعب فى 30 يونيو لدول العالم ودحض كل ما يتقول به قيادات إرهاب «الجماعة» والإعلام الغربى من حديث عن «انقلاب عسكرى".
