الصحف البريطانية: ضرب سوريا سيكون تاسع تدخل عسكرى غربى فى دولة عربية أو مسلمة خلال 15 عاما..امرأة تزعم مشاركتها فى تجارب أداء لاختيار زوجة لتوم كروز..تزايد المعارضة داخل الكنيسة البريطانية لضرب سوريا

الأربعاء، 28 أغسطس 2013 04:20 م
الصحف البريطانية: ضرب سوريا سيكون تاسع تدخل عسكرى غربى فى دولة عربية أو مسلمة خلال 15 عاما..امرأة تزعم مشاركتها فى تجارب أداء لاختيار زوجة لتوم كروز..تزايد المعارضة داخل الكنيسة البريطانية لضرب سوريا
إعداد ريم عبد الحميد و إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان: ضرب سوريا سيكون تاسع تدخل عسكرى غربى فى دولة عربية أو مسلمة خلال 15 عاما
حذر المحلل البارز بالصحيفة سيوماس ميلين، من أن الهجوم على سوريا لن يؤدى إلا إلى نشر الحرب والقتل، وقال إن الهجوم الغربى المرتقب على العالم العربى يخاطر بالتصعيد ورد الفعل العنيف بدلا من التخلص من التهديد المتمثل فى الأسلحة الكيماوية السورية.

ويقول ميلين، إن كل المؤشرات تدل على أنهم، أى الدول الغربية، سيفعلونها مرة أخرى، حيث يتم الآن التخطيط للهجوم على سوريا من قبل أمريكا وحلفائها، وهو ما سيصبح التدخل العسكرى الغربى التاسع فى دولة عربية أو مسلمة فى خلال 15 عاما. واعتمادا على كيفية تقطيع الكعكة، فإن القصف الذى يلوح فى الأفق، يلى انقضاضات على السودان وأفغانستان والعراق وليبيا ومالى، فضلا عن سلسلة الهجمات بطائرات بدون طيار على اليمن والصومال وباكستان.

أما القوتان الاستعماريتان السابقتان اللتان قسمتا الشرق الأوسط فيما بينما، وهما فرنسا وبريطانيا، فيعملان معا مرة أخرى مع الولايات المتحدة التى تسعى لتكوين "تحالف الراغبين" مرة أخرى. ومثلما حدث فى العراق والسودان، حيث أمر الرئيس الأمريكى الأسبق بل كلينتون بهجمات على مصنع للأدوية ردا على تفجير للقاعدة، فإن المعلومات الاستخباراتية بشأن أسلحة الدمار الشامل تقف مرة أخرى فى قلب القضية التى يسعى الغرب من خلالها لتوجيه ضربة صاروخية لسوريا.

وفى كلا من العراق والسودان، كانت المعلومات الاستخباراتية خاطئة، إلا أن مفتشى الأمم المتحدة يكافحون مرة أخرى من أجل التحقيق فى مزاعم أسلحة الدمار الشامل، بينما أعلنت الولايات المتحدة وحلفائها أن هذه المزاعم لا يمكن إنكارها. ومرة أخرى يبررون العمل العسكرى بالظروف الإنسانية، بينما فشلوا فى كسب تأييد شعوبهم.


الإندبندنت: امرأة تزعم مشاركتها فى تجارب أداء لاختيار زوجة لتوم كروز
زعمت امرأة كانت تنتمى إلى طائفة "السيناتولوجى" الدينية التى ينتمى إليه الممثل الشهير توم كروز، إنها كانت واحدة من بين نساء عديدات شاركن فى تجارب أداء كزوجة محتملة للممثل الهوليودى الشهير، وذلك قبل زواجه من الممثلة كاتى هولمز.

وفى مقال نشر فى مجلة "يوم المرأة" الاسترالية، وبلوج خاص بالسيناستولوجى كتبه الصحفى تونى أورتيجا، فإن المرأة التى تدعى إيرين يوهانسن زعمت أن تجربة الأداء أو الاختيار تمت فى كوبنهاجن عام 2005.

وتقول يوهانسن التى تصف نفسها فى صفحتها على تويتر بإنها صاحبة مشروع وعالمة كيميائية وموسيقية وفنانة وراقصة ومن أتباع السينانتولجيا، إنها توقفت عن دروس تلك الطائفة فى عام 2010، وبدأت فى الكتابة عن تجاربها ومن بينها ما وصفته بأنها انتهاكات خطيرة تحدث داخل الكنيسة.

وكانت تلك المرأة التى نشأت فى النرويج، تدرس الطب البيطرى فى كوبنهاجن عندما انضمت إلى كنيسة السيناتولوجيا فى عام 2002، وظهرت فى عدد من المجلات الخاصة بها وأفلام التدريب. وفى عام 2005، زعمت أنه تمت دعوتها للاختبار فى مشروع لآخر. وفى هذه المرة لم يكن هناك نص، لكن بدلا من ذلك، كما تقول يوهانسن، فإنهم سألوها عدة أسئلة حول حياتها وخلفيتها العائلية وكل ما فعلته بعد انضمامها إليهم. وكان هناك حديث كثير عن توم كروز فى هذا الوقت، الذى كان فى النرويج التى تستضيف حفل جائزة نوبل للسلام.

وبعدها، تلقت يوهانسن التى كانت تبلغ من العمر 27 عاما، أمرا بتوقيع تنازل يعد بعدم الكشف عن أى تفاصيل عن الاختبار. وبعد أسبوعين، تلقت مكالمة هاتفية من رجل فى كاليفورنيا، طرح عليها عدة أسئلة خاصة، منها ما إذا كان لديها أى انحرافات جنسية.

ويزعم المقال إن هذه المرأة كانت واحدة من عدد من السيدات التى تم اختباره، لدور زوجة كروز فى عامى 2004 و2005.


الديلى تليجراف: تزايد المعارضة داخل الكنيسة البريطانية للضربة العسكرية على سوريا
ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن المعارضة داخل الكنيسة البريطانية لتوجيه ضربة عسكرية لسوريا، تتزايد بعد تحذير رئيس أساقفة كانتربيرى السابق لورد كارى، من أنها ستقود إلى حرب إقليمية.

وقال كارى، إنه على الرغم من الشعور بالغضب حيال استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل النظام فى سوريا، فإن التدخل المسلح من شأنه أن يجر المملكة المتحدة إلى حرب تبتلع الشرق الأوسط كله.

وأعرب رئيس أساقفة كانتيربرى السابق عن استغرابه من تفكير رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون فى رد عسكرى على سوريا بعد أن خفض القوات المسلحة إلى ما وصفه الأسقف بـ "درجة يرثى لها".

وتقول الصحيفة، إن كارى ذهب إلى أبعد مما هو عليه خليفته الحالى القس جوستين ويلبى، الذى حث مجلس النواب على عدم التسرع فى الحكم والنظر فى تأثير أوسع فى جميع أنحاء العالم المسلم.

وكان رئيس الأساقفة البريطانى الحالى ويلبى قد حذر، فى مقابلة مع صحيفة الديلى تليجراف، من العواقب المحتملة والتى لا يمكن التنبؤ بها لهذه الخطوة العسكرية.

الشرطة الروسية تصادر لوحات عارية لبوتين من معرض ببطرسبرج
ذكرت صحيفة الديلى تليجراف، أن الشرطة الروسية صادرت لوحة للرئيس الروسى فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء ديميترى ميدفدييف بملابس نساء داخلية، من عرض أقيم فى معرض سان بطرسبرج، قائلة إن الرسومات الساخرة كسرت القوانين.

وأوضحت الصحيفة أن اللوحة تظهر بوتين فى قميص نوم نسائى وإذ به يصفف شعر ميدفيدييف الذى يرتدى ملابس داخلية نسائية. وقال مسئولو المعرض، إن الشرطة قامت أيضا بإزالة صورة لرئيس الكنيسة الأرثوذكسية الروسية بوشم على جسمه، ولوحتين أخريين تسخران من المشرعين الروسيين الذين أيدوا تشريع يحظر دعاية مثلى الجنس.

وأشار فيتالى ميرنوف، نائب مدير معرض بطرسبرج، الذى تم عرض صورة له مع علم قوس قزح الخاص بحركة مثلى الجنس، أن اللوحات غير ملائمة وذات طابع إباحى واضح.

وتلتزم روسيا بقانون يحظر إهانة السلطات، ويعتبرها جريمة تصل عقوبتها للحبس سنة. هذا فيما أن مدينة سانت بطرسبرج، التى تستضيف قمة العشرين الأسبوع المقبل، هى واحدة من أول المدن الروسية التى تحظر دعاية مثلى الجنس.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة