يعيش مئات المسلمين المحاصرين فى ظروف أشبه بالجيتو غرب ميانمار بعدما أحرق غوغاء بوذيون منازلهم، وتم نقلهم العام الماضى إلى مخيم للمشردين.
وقال المتحدث باسم الحكومة وين ميينج، إن إعادة التوطين اليوم "السبت" من منطقة أونج.
مينجالار فى بلدة سيتوى كانت طوعية.. لكن ناشطا معروفا، أونج وين، قال إن العديد من الأسر كان غير راض عن هذه الخطوة.
وقال وين ميانج إن 577 شخصًا فقدوا منازلهم خلال العنف الطائفى فى يونيو 2012 نقلوا إلى مخيمات خارج سيتوى، حيث هناك عمليات إعادة توطين مخططة يوم "الأحد".
وقال إن الآلاف الذين لم يفقدوا منازلهم سيظلون فى أونغ مينغالار.
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة