وأضافت زيادة عبر تغريدة لها على "تويتر": "سعد الدين إبراهيم هو مؤسس المجتمع المدنى فى مصر، أغلب الحقوقيين فى مصر تتلمذوا على يده بما فيهم من هم فى تشكيل القومى لحقوق الإنسان".
وأشارت إلى أن سعد الدين إبراهيم تحدى مبارك منذ عام ٢٠٠٠ حين بدأ مشروع التوريث؛ ودفع الثمن من صحته التى فقدها فى سنوات سجن بسبب دفاعه عن حقوق المصريين.
وأكدت أن سعد الدين إبراهيم له فضل لا ينكره إلا جاحد فى إسقاط فاشية الإخوان؛ وآخرها قدرته على منع الاتحاد الأوروبى هذا الأسبوع من اتخاذ قرارات ضد مصر.
وقالت: "الدكتور سعد الدين إبراهيم رجل تجله وتحترمه وتعرف قيمته أمريكا وأوروبا ولا كرامة له فى بلده، تجاهل قامة مثله فى تشكيل القومى لحقوق الإنسان خطيئة".
ووجهت تساؤلها إلى سؤالى حكومة د. الببلاوى، قائلة: "تجاهل د.سعد الدين إبراهيم فى تشكيل المجلس القومى لحقوق الإنسان هل هو متعمد أم مجرد جهل بقيمته؟".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة