كفانى بكاءً.. فليست دموعى تليقُ افتداءً
كفانى رثاءً.. فليتَ الشـعرُ يـعيدُ بناءً
وليس التغنّى على الحالُ يُجدى
وليس التّمنّى به الآمالُ تأتى
دَعينى لأُنهى كتابةً شِعرى
ضَعيفُ الكلامِ.. أمامَ الفعلِ
سأُلقى بشعرى ولن بعدُ أُلقى
تموتُ القصائد وأنتى ستبقى
دَعينى أُمزقُ الأوراقَ حَولى
بَرئٌ أنا من أكاذيبُ قَولى
فأنتى القصائدُ دونَ افتعالٍ
وطنى يا أسمى مواطن الجمالِ
علم مصر
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة