استنكر الأزهر الشريف أحداث الفتنة التى تطل برأسها فى بعض قرى صعيد مصر والتى لا علاقة لها بالدين.
ونبه الأزهر الشريف- فى بيان له اليوم الثلاثاء المصريين إلى ضرورة مراعاة دقة المرحلة الراهنة، ومخاطر الانزلاق لأمور تزيد المشهد تعقيدا، وإضرارا بمصر وشعبها.
وكان بيت العائلة المصرية قد أصدر بيانا فى وقت سابق طالب كل المؤسسات وفى مقدمتها المؤسسات الأمنية بأن تقف بحزم فى وجه هذه السلوكيات الشائنة وغير المسئولة والتى تهدف إلى جر أبناء الوطن إلى الكراهية والانقسام والتشرذم والصراع.. مؤكدا أن تلك الأفعال غير مصرية أوإسلامية أومسيحية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة