توجه الدكتور إبراهيم الدميرى، وزير النقل، إلى مقر الوزارة القديم بشارع قصر العينى ليمارس مهام عمله منه بدلا من مقر الوزارة الكائن بمدينة نصر بجوار جامعة الأزهر تحسبا لفض اعتصام رابعة العدوية وما يمكن أن يعقبه من أحداث قد تربك المنطقة.
وقالت مصادر لـ"اليوم السابع"، إن الدميرى توجه صباح اليوم الاثنين، إلى مقر الوزارة القديم بشارع قصر العينى والمجاور لمجلس الشورى ثم توجه عقب ذلك إلى مجلس الوزراء ، على أن يعود مرة أخرى إلى مقر الوزارة بقصر العينى لعقد اجتماع عصرا مع قيادات السكة الحديد.