تسبب انفجار أكثر من ماسورة صرف صحى وسط مدينة المنيا، إلى أحداث حالة من الارتباك فى حركة المرور وغرق الشوارع بمياه الصرف، بالإضافة إلى الخطأ الأكبر وهو الحفر لمعرفة سبب انفجار الماسورة وتركها مفتوحة دون إصلاح أو تغطية.
مما أدى إلى حالة من الاستياء بين سكان المنطقة بالقرب من ميدان بالأس وسط مدينة المنيا حيث اعتصام مؤيدى الرئيس المعزول حيث أكد الأهالى أن إغلاق الميدان وكورنيش النيل أمام مبنى مديرية أمن المنيا كله تسبب فى زيادة الضغط على مواسير المياه بالمنطقة، والتى تحتاج إلى الصيانة منذ زمن بعيد.
وأكد الأهالى أن مياه الشرب مقطوعة عنهم منذ 5 أيام، مطالبين بإيجاد حلول، خاصة أن مياه الصرف تصحبها رائحة كريهة وحشرات ضارة مثل الناموس.
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة