انتقد عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر لغة التصعيد والتهديد التى قادتها جماعة الإخوان، وأودت بحياة من دفعوا بهم بجوار المناطق العسكرية، لافتا إلى أن العنف مرفوض والجيش يحمى الجميع.
أكد موسى "للشرق الأوسط" أن من قتل المعتصمين عند الحرس الجمهورى هم من دفعوهم إلى الحشد والتصعيد والاستفزاز والتهديد بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى، حتى ولو كان الثمن دماء الحشد الذى أتوا بهم فى مناطق تجمعهم".
وحول تأثير ما حدث على المرحلة الانتقالية أوضح موسى أن تشكيل حكومة انتقالية تدير المرحلة سيكون خلال ساعات"، وأن "جبهة الإنقاذ تؤيد خريطة الطريق التى أعلنها الفريق أول عبد الفتاح السيسى القائد العام للقوات المسلحة، وهى تشمل إعلان رئيس المحكمة الدستورية رئيسا مؤقتا للبلاد وتشكيل حكومة مدنية ويفضل أن يكون رئيسها ذا خلفية اقتصادية وتشكيل لجنة لوضع الدستور ولجنة عليا للمصالحة الوطنية ثم إجراء الانتخابات البرلمانية".
وأشار موسى إلى أن المدة الزمنية للمرحلة الانتقالية سوف تحدد عبر الحوار، قائلا أنا مع استغراقها فترة لا تزيد عن عام.. رغم أن الدكتور محمد البرادعى يرى أنها قد تستغرق عامين".
عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله محمد
يا استاذ عمرو
عدد الردود 0
بواسطة:
amk
كذاب
الثار للشهداء كذاب
عدد الردود 0
بواسطة:
اردنية
ناصحة
عدد الردود 0
بواسطة:
mostafa badawy
الشائعات المغرضة
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس طاهر عباس عكاشه
د عمر موسى ارجوك اتعلم من د عمر حمزاوى
عدد الردود 0
بواسطة:
Hsh
لا تأخذكم العزه بألأثم