أعلنت اللجنة التنسيقية لـ30 يوينه، أنها مازالت تدرس ما حدث من اشتباكات وضحايا أمام الحرس الجمهورى، وأنها لم تصدر أى بيان أو تعليق حول أحداث الحرس الجمهورى المؤلمة التى وقعت فجر اليوم، حتى يتضح الأمر بالكامل.
وأشارت اللجنة إلى أننا أمام لحظات حرجة وفارقة فى تاريخ الوطن، وسنحاسب جميعا أمام الله والتاريخ عن كل كلمة وحكم يصدر عنا.
وطالبت بلجنة تحقيق قضائية مستقلة للوقوف على حقيقة الأحداث مع التأكيد على ضرورة سلمية التعبير عن الرأى، والرفض التام لكل أشكال العنف وإهدار الدم.