ومن المقرر أن يحضر اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، وعدد من قيادات الوزارة تشييع الجنازة العسكرية.
وكان أحمد رشدى قد تولى وزارة الداخلية من عام 1984 حتى عام 1986، حيث لقب بـ"قاهر المخدرات"، وذلك لأنه حارب تجار المخدرات وقاد حملة ناجحة عليهم، واستقال من وزارة الداخلية بعد أحداث الأمن المركزى الشهيرة عام 1986.




























