وأضاف "سليم العوا وطارق البشرى وأبو الفتوح شخصيات إخوانية متواطئة لا نقبل أى مبادرات تصدر عنهم لأنها تصب فى خدمة مؤامرة الإخوان على الدولة".
وواصل "من يرفض عودة إدارات مكافحة الإرهاب فى وزارة الداخلية هل يريد أن تنتشر جماعات الإرهاب فى مصر كما هو الحال فى العراق وباكستان وسوريا، ومن يخشى عودة أقسام الأمن السياسى والدينى لوزارة الداخلية هو من يرتكب جرائم سياسية أو إرهابية وأتمنى أن يترك البعض المزايدة باسم الحريات".
