حريق هائل يلتهم 1000 هكتار خلال 20 ساعة.. أحد أفراد عائلة الملك فاروق: إعادة الملكية الحل الوحيد للأزمة فى مصر.. وفؤاد الثانى الأفضل لتولى الحكم.. وإعلان الحداد فى أسبانيا بسبب ضحايا قطار ساندياجو

السبت، 27 يوليو 2013 05:01 م
حريق هائل يلتهم 1000 هكتار خلال 20 ساعة.. أحد أفراد عائلة الملك فاروق: إعادة الملكية  الحل الوحيد للأزمة فى مصر.. وفؤاد الثانى الأفضل لتولى الحكم.. وإعلان الحداد فى أسبانيا بسبب ضحايا قطار ساندياجو
إعداد فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حريق هائل يلتهم 1000 هكتار فى إسبانيا خلال 20 ساعة
قالت صحيفة الباييس الإسبانية إن فى 20 ساعة التهمت النيران 1000 هكتار من الغابات فى مدينة مايوركا الإسبانية، مشيرة إلى أنه فى أول 4 ساعات كانت التهمت النيران 800 هكتار.

وأشارت الصحيفة إلى أن ارتفاع درجة الحرارة فى مدينة مايوركا تعتبر السبب الرئيسى حتى الآن حيث أنها وصلت لـ39 درجة مئوية وهى تعتبر أعلى درجات الحرارة هذا العام، وظهرت النيران فى غابات الصنوبر من البلديات الجبلية والساحلية من منتجع أندراتكس.

وأوضحت الصحيفة أنه تم نقل 30 شخصا من منازلهم لخطورة النيران عليهم حتى يتم إطفاؤها، مشيرة إلى أن دخان الحريق كان واضحا من منتصف مايوركا، وقال رئيس رجال الإطفاء سيرجيو تورانديل إن "الحريق كان يتطور بشكل سريع وكان الخوف من أن يصل إلى الساحل حيث انتشار الهواء هناك سيجعلها أسرع".

كما أعرب رئيس البلدية يورينيس سواو عن أسفه لهذا الحريق قائلا إنه الحريق الثانى الذى يلتهم هذه المسافة التى تعتبر مأهولة بالسكان، وكان طلب المساعدة من حكومة البليار التى خصصت وحدة طوارئ لإطفاء هذا الحريق.




أحد أفراد عائلة الملك فاروق للموندو: إعادة الملكية الحل الوحيد للأزمة فى مصر لعدة أسباب.. وفؤاد الثانى الأفضل لتولى الحكم.. ولابد من تطبيق النموذج الإسبانى وإعادة النبض للبلد

أجرت صحيفة الموندو مقابلة مع عثمان رفعت إبراهيم أحد أفراد العائلة الملكية المصرية قال فيها إن "الملك فاروق قبل ذهابه للمنفى فى عام 1952 إن "إدارة مصر ليست سهلة"، ويرى أن أرض الفراعنة تحتاج إلى استعادة النظام الملكى وتطبيق "النموذج الإسبانى" من نظام الملك خوان كارلوس الذى أنقذ البلاد من كابوس ديكتاتورية فرانكو وبعيدا عن الحرب الأهلية، مضيفا أن على الرغم من أن ما حدث فى إسبانيا حالة مختلفة لكن يمكن تطبيقها فى مصر فى ظل ظروف معينة حيث إن الملك هو شخصية محايدة بغض النظر عن الأحزاب السياسية ويعطى النصائح للزعماء السياسيين ولا يرغبون فى الحصول على أى مصلحة".

ويرى عثمان أن "أحمد فؤاد الثانى 61 عاما ابن الملك فاروق هو الأفضل الآن لكى يتولى حكم مصر، ويعيش فؤاد الثانى فى سويسرا تحت رعاية العائلة المالكة السعودية، وإنه يتحدث الفرنسية أفضل من العربية ولديه 3 أطفال، مشيرا إلى أن هذا الحل هو الوحيد لحل الأزمة فى مصر وانتزاع السلطة وإعادة النبض لمصر.

وأوضح عثمان أن العائلة الملكية انتهت منذ عام 1952 حينما بدأ الانقلاب العسكرى الذى أطاح بالنظام الملكى ومنذ ذلك الحين والجيش حافظ على نظامه الديكتاتورى.

وأضاف عثمان من مدريد حيث يعمل كمستشار مالى لأكثر من 10 سنوات "منذ عامين ونصف لسوء الحظ عندما اندلعت الثورة المصرية كانت هناك آمال كبيرة بين الشعب وبالفعل تغيرت أشياء لكن كان التغيير جزئيا وليس كليا حيث أن كان الجيش هو من قام بالإطاحة بمبارك والذى نظم الانتخابات التى انتهت بفوز محمد مرسى

وأعرب عثمان عن أسفه وألمه لرؤية الشعب المصرى يعانى من الاستقطاب الاجتماعى والاشتباكات العنيفة فى الوقت الذى تخلص فيه من حكم الجيش، وقال: "إن الجيش هو من يصنع السياسة المصرية وحتى بعد الثورتين الأخريين وفقا لما تسمونهما يواصل الجيش دوره ليكون الحكم، ولا أعتقد أن هذا من الممكن أن ينشأ الديمقراطية".

وأوضح عثمان أن: "سلالة محمد على، والد مصر الحديثة، فإن حركة الضباط الأحرار أطاحت بها من السلطة، وتم تجريدها من الجنسية ومصادرة ممتلكاتهم، قائلا "عندما تعقد فى بضعة أشهر انتخابات جديدة نجد أن الحكومة ليست حرة بعد حيث إنها تخضع للديكتاتورية العسكرية ويكون الجنرالات أيضا وراء هذه الثورة.

وقال عثمان إن "المعارضة الليبرالية التى أيدت الانقلاب العسكرى "خاطئين عندما يعتقدون أن الجيش سينسحب من الحكم حيث إنهم يسيطرون على البلد، ويرى عثمان أن الحل الوحيد هو أن الديمقراطيين يكافحون مع العلم أن الجيش سيحافظ على البلاد فى نوع من شبه الديكتاتورية.



حالة الحداد فى إسبانيا بسبب ضحايا قطار ساندياجو تلغى احتفالات سانتا أنا
قالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية إن حالة الحداد فى إسبانيا بسبب ضحايا القطار أدت إلى إلغاء الاحتفالات الدينية المعروفة باحتفالات الحوارى أو "لافيستا دى سانتا أنا" فى ساندياجو دى كومبوستيلا".

ويرى بعش التجار أن لابد من إلغاء هذا الاحتفال حيث إن الجميع يسودهم الحزن، كما أن السياح القادمين إلى إسبانيا أيضا تفهموا الأمر وحالة الحزن التى تنتاب الشعب الإسبانى بسبب ضحايا ومصابى قطار إسبانيا.

وقال أحد التجار: "الأمر محزن جدا بالتأكيد كنا فى الساحة ننتظر الألعاب النارية ولكن شيئا فشيئا كل واحد بدأ يتحدث عما حدث وأنا فعلا أحترم الموقف، والكل كان هادئا، وقالت سائحة، "سنذهب فى هدوء لأننا لسنا فى مزاج يسمح لنا بأى احتفال على الرغم من أن الخسارة كبيرة حيث تلغى الألعاب النارية لأنه علينا أن ننتظر حتى العام المقبل كى نأتى إلى ساندياجو.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة