خرج الآلاف من المواطنين إلى الشوارع الفلبينية، اليوم الاثنين، مطالبين بفرص وظيفية أفضل ونمو أكثر شمولا وحماية حقوق الإنسان، وذلك قبل أن يلقى الرئيس بنينو أكينو الثالث خطاب حالة الاتحاد.
وتجمعت الحشود على بعد حوالى 2 كيلو متر من مجلس النواب، حيث وضعت شرطة مكافحة الشغب الحواجز.
وقام المتظاهرون بحرق دمية تمثل أكينو وألقوا بالبيض على عناصر الشرطة التى تسد الطريق الرئيسى المؤدى إلى مجلس النواب.
وحمل محتجون آخرون لافتات تندد بحملة مكافحة التمرد التى زعمت جماعات حقوقية بأنها أدت إلى انتهاكات فى حقوق الإنسان.
