للإعلامى طونى خليفة..

رمزى: كان هناك صلاح الدين ثم عبد الناصر والآن السيسى

الأحد، 21 يوليو 2013 10:33 م
رمزى: كان هناك صلاح الدين ثم عبد الناصر والآن السيسى الفنان هانى رمزى
كتب أحمد زيادة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الفنان هانى رمزى إن الرئيس عبد الناصر كان ضابطاً للإيقاع أثناء حكمه، ولم يكن فى عصرة تيار متشدد، ومن كان يأتى بفكر متشدد كان يدخل السجن. كما قال إنه لا ينكر أن هناك تيارا متشددا من الأقباط ولكنهم لم يدعوا للعنف على الاطلاق.

وأضاف رمزى أثناء حديثه لبرنامج "آسفين يا ريس" مع الإعلامى طونى خليفة أن ما حدث فى 30 يونيو ليس انقلاب كما يدعى البعض، وأنه ليس بسبب خرج فلول ومسيحيين، وأنه الآن لديه ثقة كبيرة فى القوات المسلحة التى أصبحت الآن حامى هذا الوطن.

وأوضح أنه يريد أن يسقط العام السابق من تاريخ مصر، والذى يمثل عام من الظلام واستطرد: "لكننا استفدنا منه كثيرا" لافتا النظر إلى أنه سعيد بحكم السادات ومبارك رغم بعض التحفظات عليهما، ولكنه ليس سعيد بحكم مرسى.

وأشار إلى أنه لو كان فى مكان باكينام الشرقاوى لقال للرئيس مرسى "أنا كان مالى ومالك" وأن أيمن نور من الأوفياء للإخوان المسلمين، كما أشار هانى رمزى إلى أن خالد عبد الله غير صادق، وأنه قال عن رمزى أنه ضالع فى أحداث محرم بك واستكمل رمزى: "أنا لا أعرف حتى الآن أى شىء عن محرم بك والقبض عليه حق لأنه شوه الكثير من الرموز ودعى إلى أشياء ضد استقرار هذا البلد".

وأضاف رمزى أنه كان هناك صلاح الدين ثم عبد الناصر والآن السيسى ورجاله كما أنه علمانى لأنها اقرب إلى نصرة العلم وإلى التحليل دون التدخل الدينى.

وأكد رمزى أنه يرفض الترخيص للدعارة على عكس ما تردد عنه لأن الأديان ترفضها، وأنه لا يأسف على استضافة ممدوح حمزة فى برنامجه لتسببه فى الكثير من المتاعب، ولم يأسف على استضافة ياسر برهامى فى برنامجه، وأن ياسر برهامى تعرض لانتقادات كثيرة بسبب حضوره لبرنامج هانى رمزى، وبعدها أغلق البرنامج الذى كان يقدمه.

وأضاف هانى رمزى أن الإخون كانوا السبب فى إغلاق برنامجه، وأنه تلقى تهديدات بالقتل والسحل وكل شىء وبأولاده وتعرض لمشاكل لا أول لها ولا آخر، ورغم ذلك لم يخَف، وقال كل الذى عنده وأن البابا شنودة والباب تواضروس مكملين لبعضهم، مبينا أن البابا تواضروس هو الأفضل لهذه المرحلة.

قال هانى رمزى إنه يقول "آسفين يا ريس للرئيس السابق محمد مرسى، لأنك لم تكن ريسى، ولكنك كنت ريس لجماعتك، ولأنك كنت ريس لجماعتك ولم تحب كل المصريين، وجئت لخدمة دول أخرى مثل قطر وتركيا وحماس، وأن أفضل فترة يحبها كانت فترة الملك فاروق الذى أسىء إليه كثيرا.

ورد عليه د. أحمد فوزى، أحد أعضاء حزب الحرية والعدالة، بقوله لهانى رمزى "إنك خسرت كثيرا حين دخلت السياسة والسياسة ليست مجالك".





مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو رامى الصعيدى

السادات(ما زال اغتيالك يا بطل مصر مستمرا)

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو رامى الصعيدى

السادات(ما زال اغتيالك يا بطل مصر مستمرا)

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة