وشددت الحملة على موقفها الرافض للدفع بأى عضو بها بمناصب بالدولة، مشيرة إلى أن دورها رقابى.
ومن جانبه، قال محمود بدر إن الحملة لا تريد المناصب وتكتفى حالياً بالدور الرقابى على المرحلة الانتقالية، مضيفاً إنه بشكل شخصى لن يقبل أى منصب بالدولة إلا بالانتخاب، مؤكداً أن ما تم تداوله من أنباء عن تعيينه مستشاراً للرئيس لشئون الشباب غير حقيقى ولا أساس له من الصحة.
