قال الناشط السياسى أحمد دومة، كان هناك انقساما بعد ثورة 25 يناير، وتم جبره تماما فى ثورة 30 يونيو، وأن عاصرى الليمون هم وصمة العار الأكثر بروزا فى ثوب الثورة.
وأضاف دومة خلال لقائه ببرنامج "الضحية والجلاد" مع الإعلامى "خالد صلاح" على فضائية "النهار"، أنه لم يظلم محمد أبوحامد ولكنه قال "أننا لسنا "الله" الذى يجازى ويعاقب ولوأردنا أن نذكر بعضنا بالبلاوى فيمكن أن نذكر بعضنا".
وتابع :"عندما جلست مع أبوحامد قلت له أن هناك أشياء يمكن أن نتداركها بكلمات اعتذار، ولكن مواقف أخرى تعد خيانة مثل موقف وليد جنبلاط".
وأشار إلى أنه ظلم زوجته قائلا :"ظلمت زوجتى نورهان حيث إنه من اللحظة الأولى لارتباطنا وهى تقضى الوقت فى زيارة فى السجن أوالمستشفى، وكذلك ظلمت نفسى وعمرى 25 سنة وأجريت 5 عمليات جراحية، ولدى مشاكل مرضية أخرى".
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد سعد سيد
أنت عار على مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
dodo
ارحمونا الله يخرب بيوتكم
عدد الردود 0
بواسطة:
حره
عفا الله هما سلف
عدد الردود 0
بواسطة:
اسكندرانية
عاصرى الليمون
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود لطفي
و بما انك عصرت لمون فأنت عار على الثورة