الصحافة البريطانية: جريمة قطع رأس مواطن قبطى فى الشيخ زويد تحمل بصمات جبهة النصرة.. مرسى قد يواجه السجن لسنوات طويلة فى قضية التآمر مع جماعات أجنبية للهروب من السجن

السبت، 13 يوليو 2013 01:50 م
الصحافة البريطانية: جريمة قطع رأس مواطن قبطى فى الشيخ زويد تحمل بصمات جبهة النصرة.. مرسى قد يواجه السجن لسنوات طويلة فى قضية التآمر مع جماعات أجنبية للهروب من السجن
كتبت إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الإندبندنت: مرسى قد يواجه السجن لسنوات طويلة فى قضية التآمر مع جماعات أجنبية للهروب من السجن

قالت الصحيفة إن الرئيس المخلوع محمد مرسى، ربما يواجه عقوبة السجن لسنوات طويلة، إذا ما تمت إدانته بالتواطؤ مع جماعات أجنبية لفتح السجون وهروبه وعدد من قيادات الجماعة، خلال ثورة يناير 2011.

ويجرى التحقيق فى هروب مرسى من السجن فى 28 فبراير 2011 مع 30 آخرين من قيادات جماعة الإخوان المسلمين ضمن تحقيقات فى قيام حركة حماس وحزب الله فى الاعتداء على السجون وفتحها.

وتأتى الخطوة لتشير إلى التزام الحكومة المصرية الجديدة بتعقب الرئيس المخلوع، بالطرق القانونية. كما تثير احتمال أن يقضى مرسى عقوبة السجن لسنوات طويلة.

ويأتى هذا بينما دعت الحكومة الألمانية والأمريكية إلى إطلاق سراح مرسى وحثت على عدم تهميش أو استهداف الإخوان المسلمين. وتشير الصحيفة إلى أن موقف واشنطن يبدو غامضا بعد أن انتقدت جين باسكى، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مرسى قائلة إن حكمه لم يكن ديمقراطيا وهذا هو بيت القصيد.

وسوف ترتكز التحقيقات التى يجريها النائب العام الجديد هشام بركات، على هروب مرسى وزملائه من سجن وادى النطرون، بما فى ذلك عصام العريان وسعد الكتاتنى.

وتم تجميد التحقيقات فى قضية فتح السجون بعد انتخاب مرسى رئيسا لمصر العام الماضى. ليتم إعادتها من جديد مع صدور أوامر ضبط وإحضار بحق المرشد العام للجماعة محمد بديع وتسعة آخرين بتهمة التحريض على العنف، فى أعقاب سقوط نظامه هذا الشهر.




الديلى تليجراف: البريطانيون يتمنون أن تضع دوقة كامبريدج أنثى ترث العرش الملكى

مع اقتراب دوقة كامبردج كيت ميدلتون، زوجة الأمير ويليام، وضع مولودها الأول هذا الشهر، تقول صحيفة الديلى تليجراف إن البريطانيين يأملون أن يكون المولود الملكى الأول أنثى، إذ وفقا لتعديل قانونى أصدرته الملكة أليزابيث فإن المولودة ستكون ملكة لبريطانيا.

ووفقا لمرسوم أصدره الملك جورج الخامس عام 1917، فإن الابن الأكبر فقط لدوق ودوقة كامبريدج يحمل لقب أمير، فيما تحمل الابنة لقب "ليدى" ولا تخاطب بعبارة السمو الملكى، وهو ما ثارت عليه الملكة إليزابث لتجعل المولود الأنثى "أميرة" يكون من حقها ولاية العرش الملكى.

وتقول الصحيفة إنه سواء كان المولود ذكرا أو أنثى فإنه سيكون سببا للاحتفال فى البلاد على نطاق واسع، لكن ذلك التشريع الذى دفعت به الملكة إليزابيث هذا العام، من خلال البرلمان، كان مقصودا لجنس معين أى أن يكون المولود أنثى.

وتحدثت الصحيفة عن الجدل التاريخى داخل القصر الملكى فى بريطانيا حيال حكم الأنثى حيث كانت هناك مخاوف دائمة حيال ضعفها أو نقل العرش الملكى لزوجها وغيره من مخاوف. غير أنه عندما وصلت الأمير فيكتوريا إلى العرش فلقد استطاعت بأنوثتها تحقيق علاقات عامة قيمة للمملكة. وقد كانت على نقيض "عمامها المكروهين"، وفق وصف الصحيفة. ومن بعدها استطاعت أيضا، الملكة إليزابيث الأولى أن تكون مصدر قوى لبلادها.

وتضيف الصحيفة أن الملكة إليزابيت الثانية استطاعت فعل كل شىء كان يمكن أن يفعله الحاكم الذكر، وقد قامت بواجباتها كاملة سواء ملكة أو زوجة وأم.



التايمز: جريمة قطع رأس مواطن قبطى فى الشيخ زويد تحمل بصمات جبهة النصرة

تحدثت الصحيفة عن الحادثة البشعة التى ارتكبها إسلاميون فى العريش، حيث تم العثور على قبطى مقطوع الرأس.

وتقول الصحيفة إن سكان مدينة الشيخ زويد فى سيناء عثروا على جثة المواطن القبطى مجدى نجيب مقطوعة الرأس، إذ يأتى الحادث ضمن سلسلة من أعمال العنف فى سيناء منذ إطاحة الرئيس محمد مرسى.

وأضافت أن أنصار مرسى الذين يشعرون بغضب شديد مما وصفوه بالانقلاب العسكرى شنوا هجمات ضد المدنيين وقوات الأمن، خصوصا فى سيناء. كما استغلت الجماعات الجهادية الفرصة وأطلقت صواريخ على إسرائيل وهددت السفن العابرة فى قناة السويس.

ووفق مقتطفات نقلها موقع "بى.بى.سى" عن الصحيفة فإن مسئولين مصريين أعربوا عن اعتقادهم بأن جريمة قتل المواطن القبطى تحمل بصمات جماعة جبهة النصرة المرتبطة بالقاعدة، التى ذاع صيتها فى سوريا حيث تقاتل لإسقاط الرئيس السورى بشار الأسد.

وأضافت أن الوضع فى سيناء أصبح خطيرا للغاية مما دعا الجيش المصرى بعد الاتفاق مع إسرائيل على إرسال آلاف الجنود مدعومين بالمروحيات ومقاتلات أف 16 لمواجهة المسلحين هناك.

وتقول التايمز إن المسيحيين فى مصر، خصوصا فى سيناء، أصبحوا عرضة للخطر إذ يتهمهم أنصار مرسى بدعم انقلاب الجيش. ونقلت عن أحد السكان البدو ويدعى حسين إبراهيم قوله أن " المسيحيين مستضعفون فى سيناء حيث لا يتمتعون بحماية القبائل أو شيوخها وهم مهددون طوال الوقت".





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة