صرح الفنان المغربى الكبير عبد الوهاب الدوكالى أنا الفترة التى قضاها فى بداية مشواره الفنى فى مصر من 1962 إلى 1965 هى فترة تعتبر جزءا مهم لا يتجزأ من مشواره الفنى، لكن تأثيرها عليه لم يكن بالمعنى المفهوم.
وقال الدوكالى: " إننى عدت مرة أخرى إلى المغرب فى عام 1965 وصنعت اسم عبد الوهاب الدوكالى من بلدى المغرب"، وعن تشبيه البعض له بالمبدع الراحل بليغ حمدى فى الشكل قال الدوكالى، إنه يسمع ذلك كثيرا لكنه لا يحب التعليق عليه.